يعتمد هذا الموضوع على الجراة فالطرح مثلا وضح كريكتير مقال المهم اشاياء جديدة والتي تستحق النقاش المهم ان تعبر عن شيئ بماتجده مناسب رسم او كتابة المهم انه لايتعلق بك شخصيا بالتحديد لكنه يؤثر فيك بشكل مباشر او غير مباشر
نقلا عن الخبر http://www.elkhabar.com/images/key4press3/171103.jpg
عدل سابقا من قبل Spirit DZ في الأربعاء 30 يونيو - 13:35:18 عدل 1 مرات
كاتب الموضوع
رسالة
عقلية_DZ عضو ملكى
عدد المساهمات : 1806تاريخ التسجيل : 21/12/2009 العمر : 36 الموقع : بلد المليون ونصف المليون شهيد المزاج : الحمد لله
بعد وصول أولى الشحنات من اللحم الهندي الجزائريون يلتهمون "إله جانيتو" في انتظار أن تحل لعنته وصلت إلى الموانئ الجزائرية أولى الشحنات من اللحوم المستوردة من بلاد "جانيتو"، ولا أحد يعلم إن كان لحم الهنود، ليس الحمر، سيكسر الأسعار أو يعكس الأمور ويقلبها رأسا على عقب كما هي العادة عندنا.
العارفون بخبايا الأمور أكدوا أن اللحوم المحلية ستعرف ارتفاعا جنونيا، بعد التحذيرات التي أطلقها البعض خشية تناول اللحوم الهندية التي لا نعرف عنها شيئا، خاصة وأننا نجربها لأول مرة، وربما لن تكون الأخيرة، ليتواصل مسلسل استيراد اللحوم من الهند، فتشكيك بعض رجال الدين من أمثال خير الدين بوروبي الذي شكك في طريقة الذبح في المسالخ الهندية، حتما ستضع المواطن أمام مفترق الطرق، خاصة وأن "الزوالية" من عامة الشعب لا يتلاعبون فيما يتعلق بالدين، أضف إلى ذلك عدم وجود تطمينات مخبرية خارج النطاق الرسمي تؤكد سلامة هذه اللحوم من الأمراض، لاسيما وأن الهند معروف أجزاء من شعبها يتناول كل ما يدب في الأرض من الفئران والقرود وصولا إلى العقارب والزواحف، وطبيعي في وضع كهذا أن لا تكون معايير السلامة والتدقيق هي نفسها المعتمدة في الجزائر المعروفة بالتدقيق والتحري الموسع. والسؤال الذي يفرض نفسه: هل سيكون مصير اللحوم المجمدة الهندية كمصير لقاح أنلفونزا الخنازير الذي اقتني بأكثر من 200 مليون دولار ليبقى مخزنا بعد عزوف الناس عن تعاطيه خشية من مضاعفات أكدتها بعض التقارير الصحية، فضلا عن أن الوباء كله لم يكن سوى حملة إعلامية غربية، الهدف منها تجاري بحت لفائدة بعض المخابر الأجنبية التي لهفت منا ملايين الدولارات من أجل أن نخزن لقاحا تنتهي صلاحيته في شهور قليلة، هذا دون أن ننسى باقي اللقاحات التي استوردها مدير معهد باستور السابق الذي يوجد في حالة فرار من الهند والمقدرة هي أيضا بملايين الدولارات، لنكتشف في الأخير أنها غير مطابقة للمعاير الصحية. ولحد كتابة هذه الأسطر، مايزال عزوف السلطات عن استيراد اللحوم من السودان محل تشكيك لدى المواطن العادي، خاصة إذا علمنا أن دولا عربية، وعلى رأسها مصر، تستورد لحوما سودانية منذ سنوات ولم تشتك من أي أمراض جراء هذه اللحوم، والحكاية وما فيها هي أن الأمر لا يتعلق "بجنون البقر، أو جدري الخرفان" قدر ما هو "جنون وجدري" أصاب أصحاب المصالح و"الشكارة" الذي لا يخدمهم إستيراد اللحوم من السودان.
وفي وسط قطعان الخرفان والأبقار المستوردة ووسط أصحاب المصالح، لا يعرف المواطن أين تكمن الحقيقة. فبعد دول أمريكا اللاتينية، مثل البرازيل والأرجنتين التي كنا نستورد منهما اللحوم، ربما اعتقادا منا أن أكل لحوم هذين البلدين سيبعث فريقا وطنيا على شاكلة رفقاء كاكا وميسي، مرورا بلحم الحمير المحلي الذي بيع لنا في سنوات خلت، وكذا لحوم القطط والكلاب التي أشيع أنها كانت على موائدنا دون أن نشعر، وصولا إلى لحوم قادمة من بلاد "جانيتو" الهندية، تكمن مأساتنا التي تجعلنا نضع يدنا على بطوننا قبل صدورنا حين نغير البلد الذي سنستورد منه اللحوم. أبناء الحلال الذين حذروا من اللحوم الهندية يخشون أن يتحول "إله" الهنود الذي سيتناوله الجزائريون خلال هذا رمضان، ويكون في "بوراكهم وشربتهم" وفي مختلف الأطباق لعنة تصيب كل من أصاب قطعة منه، سواء كانت في "طبق الشوربة أو في طاجين الزيتون أو اللحم الحلو" أو غيره، أما بعض المختصين في التحاليل والعارفين بالطريقة التي ينتج بها اللحم الهندي، فينتظرون أن "تخرج" في الشعب الجزائري "دعاوي" وسخط الملايين من الهنود الذي قرر الجزائريون هذا العام إعلان الحرب عليهم والتهام "ربهم" على مائدة رمضان، وهذه اللعنة حسبهم لن تكون سوى أمراض وانتقال جراثيم غريبة، ليست في واقع الحال سوى إله "جانيتو" حين يصير إسهالا، وأمراضا داخلية وأخرى لا أحد يعرفها إلى غاية تجريبنا للحم قادم من بلاد "جانيتو"، هذا دون أن ننسى "نية" السودان الطيب الذي رحب بالجزائريين ووقف شعبه وقيادته مع الحق، ليضحك عليهم القوم بعدها بحكاية إستيراد اللحوم، ثم يطعنوهم في ثروتهم الحيوانية التي لا غبار على سلامتها ويجدون فيها ألف عيب ووباء. وبعيدا عن "إله" الهنود الذي فضل الجزائريون التضحية به هذا العام، فإن حكاية الجزائريين مع اللحوم غريبة وعجيبة، فقد تذوّقوا أصنافا من اللحوم من عدة بلدان من قبل رغم فقر الشعب، فقد كان لهم موعد مع اللحوم البرازيلية من قبل، واللحوم الإسبانية، ولحوم أخرى، وحتى لحوم الحمير المحلية، وربما حتى الكلاب والقطط مرت على معدتنا وأمعائنا. وبسبب هذا التنوع في تذوق اللحوم العالمية والمحلية المجهولة المصدر إن كانت "بقري أو حمري، أو حتى كلبي"، يصعب فهم العقلية الجزائرية المضطربة والمعقدة، حيث عرف عنا النطيح في عراكنا مثل كباش الجلفة، واللعب الممتع مثل رونالدو أو كاكا حين تناولنا لحوما أرجنتينية وبرازيلية، وهذه المرة مع اللحوم القادمة من الهند إما أن تحل بنا لعنة إلههم أو أن نخرج في العيد نغني كلنا "جانيتو يا مانينا".
محمد. د
مـــى نائبة المدير
عدد المساهمات : 11237تاريخ التسجيل : 20/04/2009 العمر : 34 الموقع : من بلادى (مصر) المزاج : كلون تراب ارضـــى
تقرر بدء المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية بحضور الرئيس مبارك والعاهل الأردني عبد الله الثاني - تحت الرعاية السامية للرئيس أوباما - في الثاني من سبتمبر بواشنطن. وباركت حركة فتح القرار، فيما أدانته حماس بكل ما تملك اللغة من ألفاظ الهجاء. وصفق العالم للمبادرة وكأن السلم وشيك، فيتصافحون ويتعانقون ويطوون صفحة الأحقاد. لكن مثل هذا لن يحدث لأن الولايات الأمريكية التي ترعى وتشرف على الحوار هي أصلا طرف في النزاع. وتأكد ذلك جليا منذ مجيء أوباما، عندما استدعى نتنياهو وطلب منه التخلي عن المستوطنات، هزّ هذا الأخير كتفيه وعاد إلى تل أبيب بابتسامة ساخرة وأعطى إشارة توسيع المستوطنات في كل اتجاه. ثم جاء بايدن إلى إسرائيل وقال إن أمن إسرائيل فوق كل اعتبار. وجاءت الشقراء وقالت إن لا شروط مسبقة في أجندة الحوار. اغتاظ أبو مازن كثيرا من كلام الشقراء ثم عاد شيئا فشيئا إلى صوابه فقبل شروط ميتشل ورأسه مرفوع. في هذه الأثناء صنعت إسرائيل أكثـر من حدث. قتلت أطفال غزة وطُرح ملف العدوان أمام لجنة حقوق الإنسان وقتلت المبحوح وورطت الدول الكبرى في استعمال جوازات سفرهم وأهانت سفير تركيا وقنبلت قافلة الحرية في المياه الدولية وتشابكت مع لبنان في الحدود وجرفت قبور الصحابة في مقبرة مأمن الله في القدس وختمتها بصور مشينة تُشهر الأموات والمعتقلين من الفلسطينيين أمام مجندات ومجندين مدججين بالسلاح... أمريكا صوتت ضد تقرير غولدستن ومولت المستوطنات وأدانت أوروبا في غلق الباب في وجه تركيا وزودت إسرائيل بطائرات فتاكة وأجهزة مضادة للصواريخ... وتشرف على الحوار. والغريب في الأمر أن المجموعة الدولية لا تجد خللا في قيام أمريكا بتسيير عملية الحوار. فكيف لها أن تقوم بالدور الموكل للأمم المتحدة؟ فهل الخلل في هذه الهيئة أم في أمريكا أم في الأطراف الأخرى؟ الأمم المتحدة لم تعد الحكم الذي يلجأ إليه المظلوم، منذ احتلت أمريكا العراق. انتقدوها وقتئذ، لكنهم لم يعارضوا غزو العراق، بدون تفويض أممي، لأن بوش هددهم بعدم إشراكهم في إعمار العراق بعد تدميره. اليوم أوباما يدعو إلى مأدبة إفطار الفلسطيني والإسرائيلي والمصري والأردي. هؤلاء جميعا يقفون في صف أمريكا. فعلى ماذا يتفاوض أبو مازن؟
المصدر :عبد القادر حريشان
عقلية_DZ عضو ملكى
عدد المساهمات : 1806تاريخ التسجيل : 21/12/2009 العمر : 36 الموقع : بلد المليون ونصف المليون شهيد المزاج : الحمد لله
افتكت الجزائر، في مارس الماضي، لائحة أممية من مجلس الأمن الدولي، جرّم المجتمع الدولي بموجبها الدول التي تدفع الفدية للإرهابيين مقابل الإفراج عن الرهائن الذين قد تحتجزهم المجموعات الإرهابية.. لكن ما جرى بمحيطنا الجغرافي، ومع أخطر تنظيم إرهابي الذي هو تنظيم ''القاعدة''، جعل هذه اللائحة تعرف نفس المصير الذي عرفته اللوائح والقرارات الأممية الصادرة عن مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة في حق إسرائيل.. فما معنى هذا؟ ومن المسؤول عما أقدمت عليه مثلا الجارة الجنوبية دولة مالي والشقيقة موريتانيا من رضوخ لابتزاز الإرهابيين وبتنسيق مع أو تحت ضغط دول أوروبية؟ المؤكد أن فرنسا نجحت في الضغط على دولة مالي ودفعها إلى إطلاق سراح أربعة إرهابيين من إرهابيي ''القاعدة''، مقابل الإفراج عن الرهينة الفرنسي ''بيار كامات'' شهر فيفري الماضي. وحسب بعض المصادر، فإن الأمر لم يتوقف عند الإفراج عن ''كامات'' مقابل الإرهابيين الأربعة، وإنما شمل كذلك دفع السلطات الفرنسية فدية مالية لخاطفي رعيتها.. كما أنه لا يمكن أن نتصور أن إسبانيا تمكنت من تحرير رعيتها مقابل إفراج موريتانيا عن حليف بلمختار الإرهابي عمر صحراوي فقط وتسليمه لدولة مالي، حتى تسلمه بدورها لتنظيم ''القاعدة''.. وإنما المؤكد هو أن إسبانيا دفعت فدية ما، وليس مهما هنا إن كانت الفدية معتبرة من حيث الحجم أو عكس ذلك، لأن العبرة ليست في حجم المبلغ، وإنما في التنازل المبدئي للإرهابيين والتفاوض معهم، ما دام مجرد قبول التعاطي معهم، أي الإرهابيين، هو اعتراف صريح وعملي بهم، وبالتالي إقرار بشرعية أعمالهم.. لقد نجحت الجزائر في دفع مجلس الأمن الدولي إلى تبني وإصدار اللائحة المذكورة، وهذا نجاح يستحق التوقف والتأمل، خاصة وأن تحقيقه تم، كما هو معروف، بتعاون وإسناد من بريطانيا على وجه الخصوص لأطروحة الجزائر.. لكن، ألا يحق لنا التساؤل عن طبيعة الديبلوماسية التي تنجح في تجنيد دولة بحجم بريطانيا، لكنها تفشل في خلق تحالف مع دولتين بحجم مالي وموريتانيا؟ المؤكد أن هناك خللا ما قد حصل.. وعليه، فالأفيد للديبلوماسية الجزائرية، أن تنجح في تبني خيارات يلتزم بها الجيران الأقربون قبل ''الحلفاء'' الأبعدون.. هذا إذا كان بالإمكان أن تصبح أو تكون بريطانيا دولة حليفة لبلد كالجزائر. ولعل حماية دول صغرى كموريتانيا ومالي من ابتزاز وضغط الدول الكبرى حماية للجزائر من ضغوطات الدول الكبرى ومن الجماعات الإرهابية.. خاصة وأن الجزائر قادرة على حماية جيرانها الصغار، لأنها وببساطة تتوفر على ما يسمح لها بذلك.
المصدر :العربي زواق
عقلية_DZ عضو ملكى
عدد المساهمات : 1806تاريخ التسجيل : 21/12/2009 العمر : 36 الموقع : بلد المليون ونصف المليون شهيد المزاج : الحمد لله
قمة الحيرة : أن تدخل شخصًا الى غرفة مدورة وتقول له قف في الركن ، وقمة الألم إنك تتزحلق على زحليقة كلها إمواس وتوقع في برميل ملح ، قمة التخاذل التاخر الغباء : القمــــــــة العربية
عقلية_DZ عضو ملكى
عدد المساهمات : 1806تاريخ التسجيل : 21/12/2009 العمر : 36 الموقع : بلد المليون ونصف المليون شهيد المزاج : الحمد لله
اتضحت معالم الحرب الدائرة في منطقة الساحل بفضل الإرهابي ''أبو زيد'' الذي فكك ألغازا يعجز عن إدراكها العارفون بحرب كبار العالم. فها هو الإليزي يكتوي مجددا بنار إيواء حليفته مالي لعناصر القاعدة ويدفع مرة أخرى فاتورة الزواج العرفي بين ''أبو زيد'' وحكام باماكو. فقد أصبح موقف الساسة الفرنسيين حيال شعبهم وأمام العالم بأسره تحت رحمة تنظيم القاعدة، فمهما فعلت باريس لن تنجح في الخروج من أزماتها مع ''أبو زيد'' منتصرة، بدليل صفقة تحرير ''كامات بيار'' وما خلفته من موجة غضب واستنكار لدول المنطقة والعالم بأسره الرافض للتفاوض والمقايضة والفدية مع تنظيم القاعدة. ولم تفلح حتى سياسة المواجهة العسكرية واستهداف القاعدة لتحرير رهائن ساركوزي. وكانت صفقة ''ميشال جيرمانو'' أكبر دليل على الفشل الاستخباراتي والعسكري الفرنسي في تخليص رعيته من بين أنياب تنظيم القاعدة، وعادت عليه العملية العسكرية بعار لم تمحه تبريرات الإليزي، بل والأكثـر من ذلك، أصبحت الحرب في الساحل والرعب في باريس بعد التهديد والتهديد المضاد بين ''توم الفرنسي'' و''جيري ابو زيد'' ويأتي اختطاف 5 رعايا فرنسيين شمالي النيجر أمس، ليس بعيدا عن مكان اختطاف ''جريمانو'' الذي اغتيل على يد ''أبو زيد''، لتدخل باريس في حلقة جديدة لفيلم كارتوني لا ندري من الفائز فيه في الأخير ''توم ساركوزي'' أم جيري أبو زيد''. فمن أين سيكون المخرج هذه المرة، بعد أن أصبح سلاحا التفاوض أو الضرب بيد من حديد حلين دون جدوى وأحلاهما مر؟ ودون الحديث عن الاختطاف وما سينجر عنه بعد أن أصبح مسلسلا حلقاته بطول حلقات المسلسلات المكسيكية، لأن تنفيذ القاعدة اختطافا جديدا شمالي النيجر ليس سوى رسائل مشفرة تنفض القليل من الغبار عن مالي، والأهم أنها استدراج يائس لأمريكا لرتق عذرية ''شرعية الجهاد'' المفقودة ووجود ''كوبوي'' واشنطن بين نار التدخل ومنح تأشيرة شرعية الجهاد للقاعدة ونار البقاء متفرجة امام استباحة أراضيها وما يكتنزه شمال النيجر، فإن المعطيات تعد بحرب جدية بالوكالة تصبح فيها مالي غير آمنة على عناصر القاعدة، وتخير باماكو بين اعلان الطلاق مع القاعدة أو تطليق ساساتها لسلطتهم العاجزة عن محاربة ''أبو زيد''، أو كما تدعى ذلك. المصدر :سامر رياض
عقلية_DZ عضو ملكى
عدد المساهمات : 1806تاريخ التسجيل : 21/12/2009 العمر : 36 الموقع : بلد المليون ونصف المليون شهيد المزاج : الحمد لله