منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! 1310 إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! 1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 77 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 77 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 557 بتاريخ الجمعة 22 نوفمبر - 22:18:10
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبد الكريم.
سفراء المنتدى
سفراء المنتدى
عبد الكريم.


مبسوط
ذكر
عدد المساهمات : 3793
تاريخ التسجيل : 22/05/2009
الموقع : اتمني ان يكون الجنة
المزاج : مرح والحمد لله

بطاقة الشخصية
الوطن: الجزائر
حالتك في المنتدى:

إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Empty
مُساهمةموضوع: إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'!   إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1الثلاثاء 1 يونيو - 1:55:16

إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'!


بدأ الإسرائيليون يتهيأون للمرحلة

الجديدة من الصراع مع الفلسطينيين والعرب، بنقل هذا الصراع إلى جبهة جديدة مفتعلة

وخلط الأوراق وكسب الزمن، اللعبة المفضلة لدى اليهود. فقد أخذ الحديث يدور حول

أملاك اليهود في البلدان العربية التي هاجروا منها إلى إسرائيل خلال العقود

الماضية منذ قيام الدولة العبرية في فلسطين عام 1948، ودفع تعويضات لهم عن مختلف

الأملاك والعقارات والأموال التي يقول اليهود أنهم تركوها أو أُكرهوا على التخلي

عنها أو "سرقت" منهم أو صودرت منهم بمقتضى قوانين الحكومات العربية
.

ومن الواضح أن الإحتلال الأمريكي

والبريطاني للعراق قد فتح شهية اليهود الذين سارعوا إلى جني مكاسب الوضع الجديد

تحت عناوين مختلفة، وأخذ اليهود من أصل عراقي يتقاطرون على البلد المحتل للتذكير

بأنهم أصحاب أملاك قديمة تركوها لدى هجرتهم إلى الكيان الصهيوني. وتزعم الحكومة

الإسرائيلية أن حجم الممتلكات اليهودية في العراق يصل إلى مليار دولار، وأن

البرلمان العراقي إتخذ عام 1951 قرارا يسمح لليهود العراقيين بالتنازل عن حقهم في

المواطنة وبيع أملاكهم والمغادرة إلى إسرائيل، وتحت هذا القناع يسعى يهود العراق

إلى الحصول على حصتهم من الكعك العراقي بعد الإحتلال وتحت حماية الأمريكان
.

بداية طرح القضية:

ولكن موضوع التعويض لليهود العرب ليس

جديدا بأي حال، لقد ظهر في بداية الخمسينيات ودولة إسرائيل في فلسطين في بدايتها

كنقطة ارتكاز يمكن المتاجرة بها وإبتزاز الدول العربية والفلسطينيين إذا ما طرحت

قضية عودة أو تعويض اللاجئين الفلسطينيين لاحقا، لذا جاءت محاولة إسرائيلية

للتحايل على القانون الدولي حول حق العودة للفلسطينيين إلى أراضيهم وممتلكاتهم
.

ومنذ ذلك التاريخ عمل اليهود على

تحريك القضية كلما طرحت قضية العودة، والسكوت عليها كلما غاب الحديث عن هذا

الموضوع في المباحثات الفلسطينية
- الإسرائيلية.

وقد طرحت هذه القضية بداية عام 1951،

أسابيع بعد قرار البرلمان العراقي الذي خير اليهود العراقيين بين الإقامة في

العراق أو الهجرة، حين تحدث وزير خارجية إسرائيل آنذاك موشيه شاريت عن فكرة مبادلة

أملاك اليهود العرب بأملاك الفلسطينيين فقال أمام الكنيست الإسرائيلي:"هناك

حساب بيننا وبين العالم العربي وهو حساب التعويضات التي يستحقها العرب الذين

غادروا أرض إسرائيل تاركين أموالهم، والعمل الذي قامت به المملكة العراقية اليوم

يجبرنا أن نضع الحسابين واحدا مقابل الآخر، قيمة الأملاك اليهودية المجمدة في

العراق ستؤخذ من قبلنا بالحسبان عندما نتحدث عن التعويضات التي التزمنا بدفعها

للعرب الذين تركوا أموالهم في إسرائيل". وقد تشكلت بالفعل لجنة أطلق عليها

"لجنة تسجيل مطالب اليهود العراقيين" لتسجيل ممتلكات اليهود العراقيين

عام 1955 لتقييمها، لكن اللجنة توقفت عن الإشتغال بعد ردود فعل رافضة لذلك في صفوف

اليهود، تقول بأن الرفع من ممتلكات اليهود العراقيين سوف يدفع الفلسطينيين إلى فعل

الشيئ نفسه
!.

وخلال العقود التالية غاب الموضوع

ليعود إلى الواجهة خلال فترة بنيامين نتنياهو في إسرائيل وبيل كلينتون في الولايات

المتحدة الأمريكية. فتشكلت عام 1999 "اللجنة الدولية ليهود الدول

العربية" التي كان يرأسها عميران إتياس اليهودي المغربي الذي هاجر إلى

إسرائيل عام 1963 وحمل على عاتقه قيادة حملة دولية من أجل هذه القضية، حيث أسس في

البداية
"الفيدرالية

السفاردية الأمريكية" التي فتحت لها مقرين في إسرائيل والولايات المتحدة

الأمريكية، ثم حصل على المساعدة من "الكونغريس اليهودي العالمي" فأسسا

معا اللجنة المذكورة، وقال إتياس في معرض الحديث عن أهداف اللجنة :"نحن نريد

أن تطلب إسرائيل في المفاوضات إعادة أملاكنا إلينا، ونحن لسنا ضد الفلسطينيين

ولكننا لن نوافق على أن يقولوا إن أملاكنا ليست من شأنهم وأنهم سيحيلون الطلب

إسرائيل إلى حكومة المغرب أو حكومة العراق، نحن نرى أن الفلسطينيين جزء من الأمة

العربية وهكذا يتحدثون عن أنفسهم دائما، فإذا كانوا جزءا من الأمة العربية فهم إذن

يتحملون المسؤولية عن الأملاك التي تركناها في الدول العربية، الفلسطينيون تركوا

أو طردوا ونحن أيضا تركنا أو طردنا، ومقابل كل بيت سيطلبونه يجب أن نطالب يبيت لنا

ومقابل كل مسجد سنطالب بكنيس ومقابل كل مقبرة سنطلب بمقبرتنا
".

تعويض يهود شبه الجزيرة!!

وقد وزعت اللجنة المذكورة استبيانا

على اليهود من أصل عربي في إسرائيل وكندا والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا تحت

اسم "أملاك اليهود التي تركت في الدول العربية"، تضمن ثلاثة أجزاء، في

الجزء الأول طلب من المستطلعين تسجيل أسمائهم وعناوينهم "كما كانت في بلد

المنشإ" و"عدد الأشخاص في العائلة أثناء الهجرة". وفي الجزء الثاني

طلب منهم إعطاء تفصيل كثيرة قدر المستطاع حول الأملاك التي تعود إلى الطائفة

اليهودية في مناطق سكناهم بالبلدان العربية قبل الهجرة، كالكنس والمعاهد الدينية

وكتب التوراة والمدارس والمستشفيات. أما القسم الثالث فقد تضمن الإشارة إلى

الأملاك الشخصية لكل يهودي كالحسابات التي كانت المودعة في البنوك والعقارات

والأموال والمجوهرات. وزعمت اللجنة أن عدد اليهود الذين غادروا البلدان العربية

يقدر بمليون شخص، وأنهم تركوا وراءهم 200 ألف بيت وما قيمته أغلبها في المغرب

والعراق ومصر وتونس والجزائر وسورية واليمن وليبيا ولبنان، وقال رئيس اللجنة

عميرام إتياس، إن يهود العراق كانوا سيطرون على
80% من

الإقتصاد العراقي أي ما قيمته 100 مليار دولار حسب تعبيره، بينما تقدر قيمة يهود

مصر بـ 60 مليار دولار. ولا تتوقف اللجنة عند هذا الحد، بل تزعم بأن اليهود تعرضوا

للمذابح الجماعية في العراق وسورية وأعمال قتل في المغرب ومصر، إمعانا في تضخيم

الملف وإحكام قبضة الإبتزاز. ولكن الأخطر من ذلك ما صرح به الأديب الهندوسي

"س.ف.نايبول" الفائز بجائزة نوبل للآداب بعد تفجيرات 11 سبتمر 2001 في

الولايات المتحدة الأمريكية بأن على المملكة العربية السعودية أن تدفع لإسرائيل

تعويضات عما تعرض له اليهود في شبه الجزيرة العربية على أيدي المسلمين
!!!.

وقد تحمس الرئيس الأمريكي السابق بيل

كلينتون للفكرة خلال فترة حكم بنيامين نتنياهو بعد إنخراط كلينتون في وضع آلية

لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بسبب الدعاية الضخمة التي أحيطت بها القضية

في الإعلام الأمريكي المدعوم من اللوبي اليهودي الأمريكي، وكذلك بسبب التقارب بين

كلينتون والتصورات الصهيونية الإسرائيلية، فاقترح كلينتون إنشاء صندوق دولي لمنح

التعويضات للفلسطينيين واليهود العرب معا، بهدف تهريب قضية اللاجئين الفلسطينيين

وحق العودة وإبتزاز الأموال العربية والأوروبية، إذ أن ذلك سيعفي إسرائيل من العبء

ويلقيه على كاهل الآخرين، وفي نفس الوقت يضيق على العرب والفلسطينيين دائرة

المناورة
.

لماذا الحملة الآن؟

وبعد غزو العراق وبداية الحديث عن

المشروع الشرق أوسطي الجديد ووضع ورقة"خارطة الطريق"، وعودة موضوع

اللاجئين الفلسطينيين إلى الصدارة كإحدى القضايا الكبرى في الصراع الفلسطيني

الإسرائيلي المتروكة إلى"المرحلة النهائية"، أخرجت الحكومة الإسرائيلية

هذا الملف لتطرحه مجددا بغرض إرباك العرب والفلسطينيين ودفعهم إلى التخلي عن فكرة حق

العودة نهائيا، إذ الواضح أن هذه القضية تحير الإسرائيليين ويريدون الحسم فيها بأي

شكل، وهو ما طرحه رئيس الحكومة الإسرائيلية أرييل شارون كشرط لتحقق"السلام

الشامل" عندما صرح يوم
13/4/2003 لصحيفة "هآرتس" العبرية ردا على سؤال: هل التنازل عن حق

العودة يجب أن يكون مطروحا منذ البداية؟ فقال "هذا الأمر يجب أن يكون واضحا

منذ البداية"، وهو ما يوضحه أيضا حديث الرئيس الأمريكي جورج بوش في قمة

العقبة يوم 4/6/2003 عن "دولة يهودية تنبض بالحياة" بالتأكيد على الطابع

اليهودي للدولة الإسرائيلية، بما يلغي مبدأ حق العودة للفلسطينيين
.

الإستعداد الإسرائيلي لهذه المرحلة

الجديدة من الصراع وشد الحبل مع العرب والفلسطينيين تجلى في الإعلان مؤخرا عن

تأسيس هيئة جديدة في إسرائيل تحمل اسم "العدالة لليهود القادمين من الدول

العربية" لطرح قضية اليهود العرب مقابل قضية اللاجئين الفلسطينيين، وتنظيم

حملة دولية منسقة لمطالبة الدول العربية بـأداء الفاتورة أو التخلي عن فكرة حق

العودة أو التعويض بالنسبة للفلسطينيين الذي طردوا من أرضهم ونزعت منهم أملاكهم

بمقتضى قانون أملاك الغائبين الإسرائيلي. وكانت الحكومة الإسرائيلية قد أعلنت قبل

إنتهاء الحرب على العراق في أبريل الماضي أنها ستقوم بإعداد وثيقة بمطلب اليهود

العرب تقدمها إلى الولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة للحصول على تعويضات
.

إن تاريخ الإبتزاز اليهودي تاريخ

معروف، وهو لعبة أتقنها اليهود جيدا وجنوا من خلالها مكاسب عدة، ماليا وعسكريا

وسياسيا، من ألمانيا وسويسرا وبولندا وغيرها من الدول الأوروبية بدعوى

"الهولوكوست" أو الإبادة النازية لليهود، وبدافع من النجاح الكبير الذي

حققوه بهذه الأسطورة يريدون إستئناف اللعبة مع العرب والفلسطينيين، ولكن الأهداف

هذه المرة مختلفة، إذ المطلوب إسرائيليا بالدرجة الأولى إقناع العرب بأن معركتهم

معها هي نفس معركتها معهم، وأن الفلسطينيين ليسوا وحدهم أصحاب حق بل اليهود أيضا،

ومن تم فإن الحل الأخير هو تخلي العرب عن حقوقهم مقابل تخلي اليهود عن حقوقهم.

إنها لعبة خطرة، ليس مقبولا أن يسكت العرب عنها قبل أن تتضخم كرة الثلج
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.4shared.com/dir/7657622/82613fc5/_____.html
رضاك غايتى
عضو ملكى
عضو ملكى
رضاك غايتى


متضايق
انثى
عدد المساهمات : 1952
تاريخ التسجيل : 07/06/2009
العمر : 44
الموقع : بلاد العرب اوطانى وكل العرب اخوانى
المزاج : الحمد لله فى احسن حال

بطاقة الشخصية
الوطن: مصر
حالتك في المنتدى:

إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'!   إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1الثلاثاء 1 يونيو - 3:52:49

اخى كريم
ممكن اسالك سؤال
ماهو احساسك وانت تتحدث عن قضيه العرب ممع اليهود
الا تشعر باننا لعبه او مجرد دمى فى ايدى كبار العالم يحركونا كما يشاؤن
مهمما تحدثنا وصرخنا باعلى اصواتنا فلن يسمع لنا صوتا
حتى من حكامنا
اى انهم يتركونا نتحدث ونتحدث وفى النهايه نخبط راسنا فى الحائط
اخى الكريم العالم الان يسير بقانون القوة
فهل نحن لدينا قوة حتى نستطيع ان نفرض ارائنا وكلمتنا على العالم
نعم نحن بداخلنا قوة عظيمه وهى قوة ايماننا بالعلى القدير ولكن؟
اخى انى عندما اتكلم فى هذه القضيه اشعر بصداع رهيب واشعر انى لااكاد ابصر
واحزن حزنا شيديا على حالنا وما النا اليه
((كنتم خير امه اخرجت للناس))
فهل هذا حال خير امه
شكرا اخى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الكريم.
سفراء المنتدى
سفراء المنتدى
عبد الكريم.


مبسوط
ذكر
عدد المساهمات : 3793
تاريخ التسجيل : 22/05/2009
الموقع : اتمني ان يكون الجنة
المزاج : مرح والحمد لله

بطاقة الشخصية
الوطن: الجزائر
حالتك في المنتدى:

إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'!   إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'! Icon_minitime1الثلاثاء 1 يونيو - 4:15:39

هذا ما كان يتكلم عليه الموضوع اننا لعبة

وفي لعبة اسمها لعبة التعويض

لكن نعم لازلنا خير امة اخرجت للناس

وانما هذا الحال من صنع ايدينا وبها نستطيع فك القيود

تعرفين ان اسرائيل لزمها قرون لكي تصل لما هي عليه

وااكد لك لو نتحد ويصبح المسلمين امة واحدة متفقين على اعلاء كلمة الحق

سندمر هذه الهيمنة الصهيونية في ظرف من 4 سنوات ان لم نقل اقل

لكن لن يحدث هذا بالتحصر نعم سنتكلم ونتكلم وندعوا

لان هذا مابيدنا الان كافراد

واستنادا لقوله صلي الله عليه وسلم:

: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه

فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان
) رواه مسلم .

وذلك اضعف الايمان معناه: أن من لم يكن معه هذا الإنكار

بالقلب؛ بل رضي وسالم، وأنس واستحسن، أو ظهر منه الاستحسان؛ فإن ذلك يدل على

اضمحلال الإيمان في قلبه، ولهذا في حديث ابن مسعود الآخر أنه -صلى الله عليه وسلم-

لما ذكر بعض العصاة الذين يفعلون بعض المعاصي أو لا ينكرونها

قال :

فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن

ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن وليس وراء ذلك من الايمان حبة خردل

شكرا اخت ام ميما

اتمني ان تكون فكرتي قد وصلتكي

بارك الله فيك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.4shared.com/dir/7657622/82613fc5/_____.html
 
إسرائيل والعرب... ولعبة 'التعويض'!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أقمار إسرائيل للتجسس.. والعرب للفيديو كليب
» مصطلحات صهيونية يتداولها المسلمين والعرب !!!
» معجزات حرب غزة مع إسرائيل
» أزل علم إسرائيل من جهازك*-**-**-*/////
» إسرائيل'' ستنهار بعد 15عام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: •°o.القضايا السياسية والأحداث المعاصرة .o°•-
انتقل الى: