منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ 1310 مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ 1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 89 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 89 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 557 بتاريخ الجمعة 22 نوفمبر - 22:18:10
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
JiNa
مشرفة الاعضاء
مشرفة الاعضاء
JiNa


مبسوط
انثى
عدد المساهمات : 2212
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
المزاج : الحمد لله

بطاقة الشخصية
الوطن: الجزائر
حالتك في المنتدى:

مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Empty
مُساهمةموضوع: مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟   مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟ Icon_minitime1الثلاثاء 30 يونيو - 14:48:30

صدمات متتالية تلقاها أهالي قطاع غزة إبان الحرب الهمجية التي شنتها آلة الحرب الصهيونية على قطاع غزة؛ كانت أصعبها صدمة فقْد الأحبة والعائلة، ناهيك عن فقْد الممتلكات.

مشاريع كثيرة نشطت بعد الحرب مباشرة لمساعدة هؤلاء المنكوبين الذين فقد معظمهم التواصل مع المجتمع ورفض الكثيرون منهم العودة لممارسة دورهم في الحياة العامة.

جمعيات ومؤسسات كثيرة كانت وراء هذه المشاريع التي استهدفت الفئات التي تعرَّضت للصدمة أكثر من غيرها مثل فئتي الأطفال والنساء.

من هذه الجمعيات كانت "جمعية الإغاثة الطبية" التي نشطت بعد الحرب مباشرة لتنفذ مشروعها "ابتسامة وسط النار" الخاص بمعالجة الآثار النفسية والاجتماعية عند الأطفال بعد الحرب على غزة.

يوضح د. عائد ياغي مدير البرامج في الجمعية أن المشروع يقدم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي إلى الأطفال الذين تعرَّضوا للانتهاكات "الإسرائيلية" خلال الحرب علي غزة، مشيرًا إلى أن المشروع الذي يقدم خدماته إلى نحو ثلاثة آلاف طفل وطفلة من مختلف محافظات غزة يهدف إلى تخفيف الآثار النفسية والاجتماعية التي انعكست على الأطفال وذويهم.

يقول ياغي: "إن المشروع يستهدف المناطق المُهمَّشة المحرومة من الخدمات النفسية والاجتماعية وأكثر المناطق تضررًا نتيجة الحرب الأخيرة، منوهًا بأن المشروع بدأ في شهر نيسان (أبريل)، ومن المقرر أن ينتهيَ مع نهاية شهر حزيران (يونيو).

وبيَّن ياغي أن المشروع شمل تدريب العاملين في جمعية الإغاثة الطبية على كيفية التعامل مع الأطفال وقت الأزمات والتدخل السريع لتخفيف المشكلات النفسية التي لحقت بهم والحد منها، وكذلك الآليات والوسائل المستعملة في العملية العلاجية والتعرف على المشكلات النفسية والاجتماعية.

وائل أبو عون مسؤول صحة الطفل في "الإغاثة الطبية" أكد من جهته أن هناك استجابة من قبل الأطفال للأنشطة والفعاليات، موضحًا أن فريق مسرح "عجم الزيتون" التابع لـ"الإغاثة الطبية" ينفذ مسابقات وعروضًا مسرحية يتناول فيها رسائل صحية مختلفة، وتثقيفًا حول صحة الأسنان، بالإضافة إلى أنشطة التفريغ النفسي والانفعالي عند الأطفال بواسطة الدراما واللعب.

وقال: "إن هذه الأنشطة التي شملت أيضًا مسابقات ترفيهية ومسرحًا للدمى نفِّذت في خان يونس ورفح ومحافظة الوسطى ومدينة غزة ومحافظة شمال غزة".

كما نفَّذت مؤسسة "فلستيا" الذراع التنموية لمجموعة الاتصالات الفلسطينية بالتعاون والشراكة مع "منتدى شارك الشبابي" مجموعة من ورش الكتابة الإبداعية استمرَّت شهرين في مختلف محافظات غزة، واستهدفت أكثر من 150 طفلاً، واشتملت على مشروع توثيق أحلام ومعاناة الأطفال الفلسطينيين، وسيتم إصدار كتاب باللغتين العربية والإنجليزية إلى جانب إنتاج فيلم يوثق ويروي حقيقة ما مرَّ به الأطفال ويُبرز أحلامهم.

عائشة أبو شقفة منسقة برنامج "جسور" في "منتدى شارك" قالت من جانبها: "إن هذه الورش تساعد الطفل على الحديث عن تجربته في جوٍّ آمنٍ ومشاركته غيرَه من الأطفال في تجاربهم؛ مما يعزز الشعور بالدعم والمساندة من قِبل المحيطين به، وتساهم بشكلٍ كبيرٍ في التخفيف من حدة الآثار السلبية التي نتجت من الحدث، بالإضافة إلى إكسابهم مهارات تساعدهم على التعبير عن مشاعرهم بشكل كتابي ليوثقوا من خلالها تجاربهم ويتم نشرها فيما بعد".

وأشارت أبو شقفة إلى أن المشروع يعد من أهم المشاريع التي تستهدف أطفال غزة بعد الحرب؛ حيث يساعدهم المشروع في التعبير عن التجارب التي خاضوها خلال الحرب من خلال الكتابة؛ ما يكسب الأطفال مهارات في الكتابة والتوثيق، وكذلك الأمر بالنسبة للتصوير؛ حيث يقوم الأطفال بتوثيق تجارب أقرانهم، وكذلك تجاربهم الخاصة.

وأكدت أن مساهمة "منتدى شارك" في المشروع تأتي انسجامًا مع برنامج "جسور" أحد البرامج الرئيسة الموجودة في المنتدى، ويهدف إلى توفير بيئة آمنة للأطفال لممارسة هواياتهم ونشاطاتهم بهدف التعلم من خلال اللعب وممارسة أنشطة تساعد على بناء قدراتهم في العديد من المجالات، والاهتمام بتحقيق الصحة النفسية المجتمعية للأطفال.

من الجدير ذكره أن مشروع "توثيق أحلام ومعاناة أطفال غزة" يندرج ضمن صندوق دعم غزة الذي أطلقته مؤسسة "فلستيا" عقب العدوان على القطاع، وستتمكن المؤسسة عبره من دعم أهالي غزة، لا سيما الأطفال الذين يُعدون أكثر الضحايا حاجة إلى الدعم والمساندة على إثر الجرائم التي ارتكبها الكيان الصهيوني بحقهم.

تجارب ناجحة رغم مأساوية الحدث

"قصص مأساوية وحالات غرقت في همومها بعيدًا عن أعين الناس هي ما دفعنا إلى إقامة مشاريع الدعم النفسي".. هذا ما أكدته اعتماد الطرشاوي مديرة وحدة المشاريع في وزارة شؤون المرأة، والتي أكدت أن هذا المشروع الضخم الذي استهدف فئتي النساء والأطفال وتنفذه بعض الجمعيات المختصة، حقق الكثير من النتائج الإيجابية التي كانت هدفًا للمشروع.

وتضيف: "انطلق مشروع الدعم النفسي والاجتماعي الذي كان بمثابة محاولة من جمعيات "الشابات المسلمات"، و"تنمية الأسرة والمجتمع"، و"رياحين"، و"الزهراء التنموية"، و"حقوق الطفل الفلسطيني"، و"أنا وطفلي"، و"نسائم الفجر"، و"رائدات المستقبل"، و"براء الخيرية"؛ لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي إلى أهالي قطاع غزة، لا سيما فئتا الأطفال والنساء؛ من أجل مساعدتهم على الاستمرار في حياة مستقرة آمنة وصولاً إلى دعم صمودهم على الأرض وتحصينهم نفسيًّا في مواجهة العدوان الصهيوني.

ولعل حال أسماء المغاري (18 عامًا) من الحالات الحرجة التي زارتها الاختصاصيات الاجتماعيات خلال عملهن في مشروع الدعم النفسي؛ فأسماء هي الشقيقة الكبرى للشهيدة نعمة، وكانت المقربة إليها؛ حيث كانتا تقضيان جل أوقاتهما مع بعضهما، وبعد استشهاد شقيقتها رفضت العودة إلى الجامعة واستكمال دراستها على الرغم من إلحاح أسرتها وصديقاتها عليها، وآثرت البقاء في المنزل، وتحمَّلت أعباء العمل داخله دون أن تمنح نفسها قسطًا من الراحة.

والدة أسماء التي سردت حكايتها للاختصاصيات قالت إنها باتت تحب الصمت وإذا ضحكت سبقتها الدموع سيلاً على وجهها.

وتقول الاختصاصيات إن أسماء رفضت فكرة الحديث معهن أو مشاركتهن في النشاطات التي يطبقنها مع شقيقاتها في المعاناة حتى بدأت باستيعاب الفكرة والاندماج شيئًا فشيئًا مع الأنشطة والبرامج التي أعدَّت من قِبلهن، لا سيما نشاط الاسترخاء.

وما إن أتمت الاختصاصيات أنشطتهن حتى طلبت أسماء الذهاب لزيارة قبر شقيقتها، ومع تواصل نشاطات التفريغ النفسي قرَّرت أسماء العودة إلى الجامعة لاستكمال دراستها.

تقول والدة أسماء: "لو خيَّروني بين مشروع مثل هذا المشروع النفسي ومساعدة مادية فسوف أختاره وبدون تفكير".

أما الطفلة إسراء السموني (ثلاثة أعوام) فقد استعادت النطق الذي فقدته أثناء الحرب على غزة من شدة الفزع، فتذكر القائمات على المشروع أن الطفلة شاهدت والدتها وهي تنزف حتى استشهدت وهي في أحضانها، فأصيبت بصدمة شديدة كانت السبب في فقدانها النطق، خاصة بعد استشهاد أمها وأبيها وأخيها في وقت واحد.

تمويل المشروع

توضح مديرة المشروع اعتماد الطرشاوي أن المشروع موَّلته "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" بواسطة "ائتلاف الخير" لاستهدف فئة الأطفال من ذوي الشهداء والنساء من الأرامل وأمهات الشهداء خلال الحرب الأخيرة على غزة.

ويهدف المشروع إلى تقديم المساندة النفسية إلى من يعاني من مشكلات من هذا القبيل، سواء الأطفال أو النساء، ومساعدتهم للتعافي منها، بالإضافة إلى التدخل الإرشادي في الأزمات والطوارئ والمشكلات الحادة والكوارث وفَهْم أسس الاتصال الفعال وممارستها من قِبل الأمهات مع أطفالهن، إلى جانب القدرة على التوازن النفسي والتخفيف من الآثار النفسية للحرب وتنمية قيم المساعدة في المجتمع الفلسطيني، علاوة على إحداث التفريغ الانفعالي وتنمية القدرة على التعبير عن المشاعر وطرد التوتر من الجسم للمستفيدين ومساعدتهم على ذلك بتقنيات متخصصة وموجَّهة.

ويحاول المشروع احتواء الأزمة ومساعدة المتضرِّرين لمنع حدوث ردود فعل غير متوقعة ومساعدتهم في تفسير ردود الفعل الطبيعية للحادث غير الطبيعي، والعمل على إعادة النظم وإسراع العودة إلى الحياة اليومية الروتينية.

وقد اعتمد القائمون على المشروع (مائة مختصة في الجانب النفسي والاجتماعي) للعمل الميداني مع تلك الأسر عددًا من الوسائل؛ أهمها الزيارات المنزلية وتقديم الهدايا إلى الأطفال، وأنشطة للتعبير خلال الحوار والمحادثة، وأنشطة السيكودراما والإرشاد الجماعي للسيدات، علاوة على أنشطة الرسم التعبيري والتفريغ الانفعالي والاسترخاء، وكذلك اللعب.

مراحل التنفيذ

وقسَّمت إدارة المشروع فترة تنفيذه إلى عدة مراحل؛ تمثلت في المرحلة الأولى الخاصة بتحضير المشروع وتعيين الموظفات وتدريب الاختصاصيات وتوريد مستلزمات هدايا الأطفال ومواد التنشيط، والمرحلة الثانية التي عملت من خلالها على إجراء مسح ميداني لأسر الشهداء المتضررة والانطلاق في حملة الدعم النفسي، بالإضافة إلى المرحلة الثالثة التي تم فيها العلاج النفسي والاجتماعي للفئات المستهدفة.

ومن المتوقع أن يُفضيَ المشروع إلى التخفيف من آثار الصدمة لدى أهالي المتضررين؛ حيث توقعت الطرشاوي تمديد مدة المشروع لفترةٍ فور انتهاء الوقت المقرر له، تتمكن من خلالها الاختصاصيات من متابعة المتضررين من الحرب والجرحى والمصابين.

وتطمح الوزارة إلى استكمال العمل لإفادة شرائح أخرى من المتضررين مثل الذين تعرَّضت بيوتهم للهدم إما بشكل كلي أو جزئي، وكذلك استمرار العمل مع نفس الفئة من أسر شهداء الحرب؛ حيث إن فترة شهرين قصيرة نسبيًّا، وهناك حالات لا تزال تعاني من بعض المشاكل النفسية، كما تتمنى إجراء تدريب شامل للاختصاصيات ورفع قدراتهن ليكنَّ على استعداد للعمل وقت الأزمات، بالإضافة إلى توعية شاملة للمجتمع الفلسطيني بالصحة النفسية من خلال حملات يوظف فيها الإعلام بشكل فاعل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشاريع التفريغ النفسي لأهالي غزة بعد الحرب.. هل تنجح في إصلاح ما أفسده العدوان؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشاريع رمضان (يوم فى حياة صائم )
» أثر القدوة في إصلاح النفوس
» مشاريع الماجستير المقبولة لجامعات الغرب للسنة الجامعية 2010-2011
» الاكتئاب النفسي
» ما هو الطب النفسي بإيجاز؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: اخر الاخبار :: •°o.O العربية •°o.O-
انتقل الى: