أعلنت مصادر جد مطلعة في مقر مجلس الأمن الدولي بأن المجلس يدرس امكانية فرض عقوبات شديدة على الجزائر بسبب برنامجها النووي الكروي
و أشير للجزائر كطرف إتهام من قبل المنتخبات الافريقية بالدرجة الاولى والعالمية
و صرح الناطق الرسمي باسم المجلس بأن الأسلحة التي تستعملها الجزائر في مباراتها أمام مصر زامبيا و رواندا أسلحة محرمة دوليا بسبب كونها ذات دمار شامل
في نفس الاتجاه أعلنت منظمة Human Rights Watch الأمريكية لحقوق الانسان بأن ما يقوم به المنتخب الجزائري يتعارض و حقوق اللاعبين بسبب انتهكاته الصارخة لحق المنتخبات في هزيمة عادلة
هذا و أعلن المدعي العام لمحكمة العدل الدولية بلاهاي بأنه سيرفع طلبا للمحكمة لأجل اجراء تحقيق معمق في مدى شرعية الأسلحة التي استعملها المنتخب الجزائري و التي تسببت في خسائر كبيرة لروندا زامبيا و مصر بحيث اعتبر ذلك تعديا على حق الهزيمة العادلة للمنتخبات الثلاث
و في رده على الاتهامات التي تساق اليه صرح مدرب المنتخب الجزائري " الشيخ رابح سعدان " بأنه لا يملك وقتا للرد عليها لأنه منشغل بتحضير منتخبه لنهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا خصوصا بعد وقوعه في مجموعة صعبة ضمت ألمانيا النمسا و فرنسا و بأنه سيواصل مجازره أمام ألمانيا و النمسا بسبب اعتدائهما سنة 1982 على حق الجزائر في التأهل للدور الثاني من مونديال اسبانيا و فرنسا بسبب سرقتها للمواهب الجزائرية بل و عقابا لهم
هذا و تتمثل الترسانة العسكرية للمنتخب الجزائري في كل من
فيما يخص القتال الجوي
الطائرة الدفاعية مجيد بوقرة من غلاسكو رينجرز
الحوامة الدفاعية عنتر يحيى من بوخوم الالماني
الطائرة المتعددة المهام نذير بلحاج من بورثسموت
اما القوات البحرية
توربيدو طويل المدى كريم زياني من ولفسبورغ
الغواصة الحاملة لرأس نووي و المدمرة الهجومية حسن يبدا من بورتسموث
المدفع المتحرك ياسين بزاز من فالونسيان
مدفعية الميدان المتعددت المهام مراد مغني
طائرة الشحن والامداد خالد لموشية
المقنبلة الدفاعية رفيق حليش
قتال بري
الدبابة القتالية غزال عبد القادر من سيينا
سيدة الاجواء والطائرة المتعددة المهام رفيق زهير جبور
المدفعية المضادة للطيران وحامية الاجواء الوناس قواوي
الآن مع فرقة الكوموندوس القتالي الجمهور الجزائري
بقيادة الجنرال المحنك رابح سعدان والعقيد زهير جلول
وفي الاخير تبقى المقابلة مقابلة اخوية ونتمنى لمنتخبنا الفوز
وبدون مزايدات لقاء اشقاء في العروبة والاسلام رغم انف من ابى والله الموفق