عندما أتذكر هذا الموضوعأشعر بخوف غريب
و أقوم و أصلي ركعتين لله و من ثم أبكي بكاء
فظيعا ... فما هو هذا الموضوع ؟
إنه الحباة الجنة ... الحياة الأبدية التي لا نهاية لها
الحياة الرغيدة الهنيئة الرضية ... الرضية ... الراحة التامة ...
ملاقاة الأنبياء صلوا ت الله عليهم و الصحابة رضي عنهم ... يبتهج القلب لملاقاتهم
و الحور العين و الفوز بالجنة
عندما يبشر الله سبحانه و تعالى العابدين بهذه الجائزة الكبيرة و العظيمة و
يحذرنا من النار ... ألا تهز قلوبنا لعمل العبادة و الطاعة ؟
نحن نسمع أن هناك ترقية آتية نعمل بجد و اجتهاد
فلماذا نحن نائمون عن هذه الهدية و الجائزة العظيمة التي هي الفوز الكبير ؟