منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم 1310 ألفاظ الخوف في القرآن الكريم 1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ السبت 5 أكتوبر - 4:33:10
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 ألفاظ الخوف في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دعاء الكروان
عضو ملكى
عضو ملكى
دعاء الكروان


رايق
انثى
عدد المساهمات : 2467
تاريخ التسجيل : 25/07/2009
العمر : 39
المزاج : الحمدالله

بطاقة الشخصية
الوطن: مصر
حالتك في المنتدى:

ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: ألفاظ الخوف في القرآن الكريم   ألفاظ الخوف في القرآن الكريم Icon_minitime1الأربعاء 10 مارس - 22:20:40

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في القرآن الكريم جملة من الألفاظ تدل على حالة نفسية تعتري الإنسان جراء
سلوك إيجاب أو سلبي، يُعبر عن هذا الشعور تارة بالخشية، وتارة بالخوف،
وتارة بالفزع، وتارة بالرعب، وتارة بالرهبة، وتارة بالوجف، وتارة بالوجل.
نسعى في مقالنا التالي إلى رصد هذه الألفاظ، مبينين معناها اللغوي أولاً،
ثم نتبع ذلك بذكر الفروق الدلالية بينها، انطلاقاً من أن هذه الألفاظ وإن
كان بينها قاسم مشترك من جهة المعنى، بيد أنها تحمل بعض الفروق الدلالية
يقتضيها هذا السياق القرآني أو ذاك.
الجزع
(الجزع) هو: حزن يصرف الإنسان عما هو بصدده، ويقطعه عنه. وأصل الجزع: قطع
الحبل من نصفه، يقال: جزعته فانجزع. وهو خلاف الصبر. وهذا اللفظ لم يرد في
القرآن إلا مرتين، أولاهما: جاء بصيغة الفعل، وذلك قوله سبحانه: { سواء
علينا أجزعنا أم صبرنا } (إبراهيم:21). ثانيهما: جاء بصيغة الاسم، وذلك
قوله سبحانه: { إذا مسه الشر جزوعا } (المعارج20.
الحذر
(الحذر): احتراز عن مخيف، يقال: حذر حذرًا وحذرته. وحذار: أي: احذر. وهذا
اللفظ جاء في القرآن في سبعة عشر موضعاً، جاء أكثرها بصيغة الفعل، كقوله
تعالى: { ويحذركم الله نفسه } (آل عمران:28). وجاء أقلها بصيغة الاسم نحو
قوله تعالى: { وإنا لجميع حاذرون } (الشعراء:56).
الخشية
(الخشية): خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يُخشى منه. قال
تعالى: { إنما يخشى الله من عباده العلماء } (فاطر:28). و(الخشية): حالة
تحصل عند الشعور بعظمة الخالق، وهيبته، وخوف الحجب عنه. و(الخشية) أيضاً:
تألم القلب بسبب توقع مكروه في المستقبل، يكون تارة بكثرة الجناية من
العبد، وتارة بمعرفة جلال الله وهيبته. وخشية الأنبياء من هذا القبيل.
وهذا اللفظ توارد في القرآن في نحو ثلاثة وعشرين موضعاً، جاء أكثرها بصيغة
الفعل، كقوله تعالى: { فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى } (طه:44).
وجاء أقلها بصيغة الاسم، كقوله تعالى: { ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق }
(الإسراء:31).
الخوف
(الخوف): توقع مكروه عن أمارة مظنونة، أو معلومة، كما أن الرجاء والطمع
توقع محبوب عن أمارة مظنونة، أو معلومة. ويضاد الخوف الأمن. ويستعمل ذلك
في الأمور الدنيوية والأخروية. قال تعالى: { ويرجون رحمته ويخافون عذابه }
(الإسراء:57). و(الخوف) سوط الله، يُقَوِّم به الشاردين من بابه، ويسير
بهم إلى صراطه، حتى يستقيم به أمر من كان مغلوباً على رشده. ومن علامته:
قصر الأمل، وطول البكاء.
والخوف من الله لا يراد به ما يخطر بالبال من الرعب، كاستشعار الخوف من
الأسد، بل إنما يراد به الكف عن المعاصي واختيار الطاعات؛ ولذلك قيل: لا
يعد خائفاً من لم يكن للذنوب تاركاً. والتخويف من الله تعالى: هو الحث على
التحرز، وعلى ذلك قوله تعالى: { ذلك يخوف الله به عباده } (الزمر:16).
ولفظ (الخوف) جاء في القرآن في نحو خمسة وستين موضعاً، جاء بعضها بصيغة
الاسم، كقوله تعالى: { فمن تبع هداي فلا خوف عليهم } (البقرة:38)، وجاء
بعضها الآخر بصيغة الفعل، كقوله تعالى: { ليعلم الله من يخافه بالغيب }
(المائدة:94).
الرعب
(الرعب) هو: الانقطاع من امتلاء الخوف، يقال: رعبته فرعب رعباً، فهو رعب.
والتِّرعابة: الشديد الخوف والفزع. وقد جاء هذا اللفظ في القرآن في خمسة
مواضع فقط، منها قوله تعالى: { سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب } (آل
عمران:151)، وجاء في مواضعه الخمسة بصيغة الاسم، ولم يأت بصيغة الفعل في
القرآن.
الرهبة
(الرهبة) و(الرهب): مخافة مع تحرز واضطراب، تقول: رهبت الشيء رُهْباً
ورَهَباً ورهبة. وجاء هذا اللفظ في القرآن وَفْق هذا المعنى في ثمانية
مواضع، جاء في خمسة منها بصيغة الفعل، منها قوله تعالى: { هدى ورحمة للذين
هم لربهم يرهبون } (الأعراف:154)، وجاء بصيغة الاسم في ثلاثة مواضع، منها
قوله تعالى: { ويدعوننا رغبا ورهبا } (الأنبياء:90).
الروع
(الرَّوع): إصابة الرُّوع (القلب). واستعمل فيما ألقي فيه من الفزع، يقال:
رعته وروَّعته، وريع فلان: فزع. والأروع: الذي يروع بحسنه، كأنه يُفزِع.
وقد جاء هذا اللفظ في القرآن مرة واحدة، وذلك قوله تعالى: { فلما ذهب عن
إبراهيم الروع } (هود:74)، أي: الخوف.
الفَرَق
(الفَرَق): الفزع وشدة الخوف، يقال: فَرِقَ فلان: إذا جزع واشتد خوفه. وقد
جاء هذا اللفظ في القرآن مرة واحدة بصيغة الفعل، وذلك قوله سبحانه في وصف
المنافقين: { ولكنهم قوم يفرقون } (التوبة:56)، أي: يخافون أن يظهروا ما
هم عليه.
الفزع
(الفزع): انقباض ونفار يعتري الإنسان من الشيء المخيف، وهو من جنس الجزع.
وهذا اللفظ ورد في القرآن في ستة مواضع، ورد في موضعين بصيغة الاسم:
أحدهما: قوله تعالى: { لا يحزنهم الفزع الأكبر } (الأنبياء:103).
وثانيهما: قوله سبحانه: { وهم من فزع يومئذ آمنون } (النمل:89). وورد في
أربعة منها بصيغة الفعل، منها قوله تعالى: { ويوم ينفخ في الصور ففزع من
في السماوات ومن في الأرض } (النمل:87).
الهلع
(الهلع): أسوأ الجزع. وهذا اللفظ لم يَرِد في القرآن إلا مرة واحدة فقط، وذلك قوله تعالى: { إن الإنسان خلق هلوعا } (المعارج:19).
الوجف
(الوجف): الاضطراب، يقال: وجف الشيء يجف وجفاً: اضطرب؛ ووجف القلب: خفق؛
ووجف فلان: إذا سقط من الخوف، فهو واجف. وهذا اللفظ بهذا المعنى لم يَرِد
في القرآن إلا مرة واحدة فقط، وذلك قوله تعالى: { قلوب يومئذ واجفة }
(النازعات:8). وأما قوله تعالى: { فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب }
(الحشر:6)، فالمراد بـ (الإيجاف) هنا: الإسراع في السير، يقال: وجف الفرس
يجف وجيفاً وهو: سرعة السير؛ وأوجفه صاحبه: إذا حمله على السير.
الوجل
(الوجل): استشعار الخوف. يقال: وَجِلَ يَوْجَلُ وَجَلاً: خاف وفزع، فهو
وَجِلٌ. وهذا اللفظ جاء في القرآن في خمسة مواضع فقط، جاء بصيغة الاسم في
موضعين: أحدهما: قوله تعالى: { قال إنا منكم وجلون } (الحجر:52). ثانيهما:
قوله سبحانه: { والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة } (المؤمنون:60). وجاء
في ثلاثة مواضع بصيغة الفعل، منها قوله سبحانه: { الذين إذا ذكر الله وجلت
قلوبهم } (الحج:35).
ثم ها هنا بعض الفروق التي تُذكر بين هذه الألفاظ:
الفرق بين الخوف والوجل
الخوف خلاف الطمائنينة. يقال: وجل الرجل يوجل وجلا: إذا قلق ولم يطمئن.
ويقال: أنا من هذا على وجل، ومن ذلك على طمأنينة. ولا يقال: على خوف في
هذا الموضع. وقوله تعالى: { الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم }
(الأنفال:2)، أي: إذا ذكرت عظمة الله وقدرته، لم تطمئن قلوبهم إلى ما
قدموه من الطاعة، وظنوا أنهم مقصرون، فاضطربوا من ذلك، وقلقوا. فليس الوجل
من الخوف في شيء.
الفرق بين الخوف والرهبة
الخوف: هو توقع الوعيد. وأما الرهبة فهي انصباب إلى وجهة الهرب، فثمة
علاقة بين الرهب والهرب، فصاحبها يهرب أبداً لتوقع العقوبة. ومن علاماتها:
حركة القلب إلى الانقباض من داخل، وهربه وإزعاجه عن انبساطه، حتى إنه يكاد
أن يبلغ الرهابة في الباطن، مع ظهور الكمد والكآبة على الظاهر.
الفرق بين الخوف والخشية
الخوف يتعلق بالمكروه وبترك المكروه، تقول: خفت زيداً، كما قال تعالى: {
يخافون ربهم من فوقهم } (النحل:50). وتقول: خفت المرض، كما قال سبحانه: {
ويخافون سوء الحساب }. والخشية تتعلق بمُنْزِل المكروه. ولا يسمى الخوف من
نفس المكروه خشية؛ ولهذا قال: { ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب }
(الرعد:21).
وفرق بعضهم بين الخوف والخشية، فقال: الخوف تألم النفس من العقاب المتوقع
بسبب ارتكاب المنهيات، والتقصير في الطاعات. وهو يحصل لأكثر الخلق، وإن
كانت مراتبه متفاوتة جداً، والمرتبة العليا منه لا تحصل إلا للقليل.
فالخشية: خوف خاص، وقد يطلقون عليها الخوف. ويؤيد هذا الفرق قوله تعالى
واصفاً المؤمنين: { ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب }، حيث ذكر الخشية في
جانبه سبحانه، والخوف في جانب الحساب.
الفرق بين الخوف والحذر
الخوف توقع الضرر المشكوك في وقوعه، ومن يتيقن الضرر لم يكن خائفاً له.
وكذلك الرجاء لا يكون إلا مع الشك، ومن تيقن النفع لم يكن راجياً له.
والحذر توقي الضرر، سواء أكان الضرر مظنوناً أم متيقناً. والحذر يدفع
الضرر، والخوف لا يدفعه. ولهذا يقال: خذ حذرك. ولا يقال: خذ خوفك.
الفرق بين الخوف الفزع
الفزع مفاجأة الخوف عند هجوم غارة أو صوت وما أشبه ذلك. وهو انزعاج القلب
بتوقع مكروه عاجل. وتقول: فزعت منه، فتعديه بـ (مِن). وتقول: خفته، فتعديه
بنفسه. فمعنى خفته، أي: هو نفسه خوفي. ومعنى فزعت منه، أي: هو ابتداء
فزعي؛ لأن (مِن) لابتداء الغاية. ويقال: خفت من الله، ولا يقال: فزعت منه.
الفرق بين الجزع والهلع
الجزع أقل مرتبة من الهلع؛ إذ الهلع أسوء الجزع. والإنسان لا يوصف بوصف
(الهلع) إلا إذا تحقق فيه الوصفان المذكوران في قوله تعالى: { إذا مسه
الشر جزوعا * وإذا مسه الخير منوعا }.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ألفاظ الخوف في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور جداول لختم القرآن الكريم فى شهر القرآن
» احفظ القرآن الكريم أثناء نومك
» القرآن الكريم كاملا للموبايل
» ختم القرآن الكريم في شهر رمضان المبارك
» رسالة إلى حفاظ القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: اسلاميات :: "◦˚ღ مواضيع دينية ღ ˚◦"-
انتقل الى: