سألت عينيك وعدا و ذبت قبل الوصول فوقى احتمالى فعفوا لقياك يا مستحيل فى نظرة الورد لينا فى شموخ النخيل هل سطوة الحسن الا الا اعتداد ظبى كحيل ارخى المساء خصلات عليه ليل جليل و الحسن صور فيه حقيقة المستحيل فمن شهى شهيا و من بتول بتول و من عصى عصى و من لول ذلول يا اريحيه حسن تكاثرت فى بخيل مد الاياادى و ضم اخضرار هذه الحقول ها زمان جميل فاخفق بهذا الجميل شربت من مقلتيه وعد اللقاء المستحيل سكرت لكن مثلى هل يرتضى بالقليل لا يرتضى بالقليل..