أضحت حياتي كالسراب مظلمة فما
عرفت نهارا من لياليها
الجرح في ثنايا القلب جامحة
وفي منايا لهيب الشوق ثانيها
الدمع صار خليل الجفن صاحبه
ليت الردى يعطي النفس أمانيها
أدركت طوعا لماذا ييأس الأمل
وكيف تحيا قرى هدت مبانيها
قامت وقام الهوى يختال في بدني
هل أنا التي تحاكيها
ما اجمل الجاحدة عندما يكتب عنها مرواااااان
رفعت القبعة قديما احتراما واليوم تاكدت انة اقل ما اقدر على فعلة
الله يبارك
ربنا يحميك
[img]
[/img]
[img]
[/img]