عن أسامة بن زيد رَضي اللهُ عَنهُ قال : قلت :
(يَا رَسُول اللَّه ، لَمْ أَرَك تَصُومُ شَهْراً مِنْ الشُّهُور مَا تَصُوم مِنْ شَعْبَان)
قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاس عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَان، وَهُوَ شَهْر تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَال إِلَى رَبّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ".
رواه النسائي 2317 وأحمد 20758 والبهقي في الشعب 3662 قال الحافظ في الفتح:"صححه ابن خزيمة".... وحسنه الألباني 1022 صحيح الترغيب والترهيب