منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة 1310 المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة 1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 333 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 333 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 557 بتاريخ الجمعة 22 نوفمبر - 22:18:10
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الكريم.
سفراء المنتدى
سفراء المنتدى
عبد الكريم.


مبسوط
ذكر
عدد المساهمات : 3793
تاريخ التسجيل : 22/05/2009
الموقع : اتمني ان يكون الجنة
المزاج : مرح والحمد لله

بطاقة الشخصية
الوطن: الجزائر
حالتك في المنتدى:

المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Empty
مُساهمةموضوع: المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة   المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة Icon_minitime1الأربعاء 14 يوليو - 14:00:20

المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة


بقلم:
عبد القادر سعيد عبيكشي



يعد التطور الذي عرفته وسائل التواصل ووسائل الإعلام في عصرنا الحالي، لم يصل
بها إلى مرحلة نهائية ولن تصل إلى تلك المرحلة أبدا ، مادام هناك من يريد أن
يحقق أكبر قدا من الإنتاج العلمي الذي يمكن الناس من التواصل أكثر ويسهم في نقل الخبر
أو المعلومة بأكثر دقة في أسرع وقت ممكن، وهو ما تقوم به مؤسسات كبرى ومخابر
علمية متعددة، وتصرف عليه الحكومات المليارات الكثيرة بغية تحقيق هذا الهدف العلمي
الذي تستفيد منه الإنسانية ككل.إلا أنه في غمرة هذه المساعي الرسمية والأكاديمية،
والبحوث العلمية المتطورة والمتقدمة في مراحل كثيرة لإيصال المعلومة بدقة أكبر
وبصدقية أكثر وبسرعة الأحداث، برز في عصر الأنترنت حركة إعلامية بدأت تعرف طريقها
في هذه السنوات الأخيرة وتحاول أن تؤسس وتأصل لعمل إعلامي من نوع آخر، و التي
أصبحت تعرف بـ [المدونات] أو بالإنجليزية [blog]* أو جمعها [blogs]. هذه
المدونات الإلكترونية أصبحت خصوصا في السنتين الأخيرتين شائعة الصيت وأصبح لها
جمهورها ومواقعها المتخصصة في دعمها ونشرها و حتى
هناك جمعيات أصبحت ترعى هذا النمط الإعلامي الحديد.هذا ما يدفعنا إلى معرفة ما
المقصود بهذه المدونات؟ ثم ما تقدمه وما طبيعة رسالتها الإعلامية؟ ثم كيف واقعها في
عالمنا العربي وفي بلدنا الجزائر خصوصا؟ وما يمكن أن تسهم فيه هذه المدونات في
الهم العربي؟


أسئلة
نحاول أن نجيب عليها في هذه الإطلالة حول مدونات القرن 21.


المـدونة
..أبسط وأقـرب



وحتى لا
نصور لجميع أن المدونة هي أسلوب تقني معقد أو أنها تجربة إعلامية تستلزم منك كذا
وكذا، بل إنه رغم اعتمادها التام والكامل على الإنترنت، إلا أنه لا يوجد أسهل من
أن تؤسس لنفسك مدونة باسمك أو باسم مستعار وبالتالي تحمل صفة
المدون
**.


إن إنشاء
مدونة خاصة هو أمر بسيط ولا يتطلب أي مهارات متعددة، بل كل ما هو مطلوب ممن يرغب
في إنشاء blog أن يكون ملما بأساسيات الاتصال بالإنترنت و علمه بهذه الوسيلة
الإعلامية ، ومن ثم دخول أحد المواقع المتخصصة في منح مساحات المدونة***، لتقوم
بعد ذلك في التسجيل و الحصول على مدونة إما باسمك أو باسم مستعار و الذي هو المنتشر
غاليا في عالمنا العربي، غذ لا يوجد من يمضي أن يكتب باسمه الحقيقي، بسبب ما في
هذه المدونات من حساسية من قبل الحكومات، وهو ما سنعود إليه في تفصيلة أخرى.


نعود
ونقول أنه بعد التسجيل يمكنك أن تنشر ما تشاء وكيف تشاء [ مقال ، دراسة ، تعليق،
صور، فيديو...]،وتعد هذه البساطة في إنشاء المدونة هو الدافع الأول في انتشار هذا
الأسلوب الإعلامي، بحيث أنها أقرب إلى كراسة ورقية تكتب فيها ما تريد بينك وبين نفسك،
إلا أن الفارق هو أن هذه المدونة سيقرؤها العشرات أو المئات أو الآلاف أو حتى
الملايين، وهذا ما عطها صفة الوسيلة الإعلامية الأقرب إليك وإلى من يتابعك.


الرسالة
الإعلامية.. توسع وتخصص



وبطبيعة
الحال فإنه بتوسع حلقة المساهمين و المشتركين في المدونات، فإن هذا سيكون له الأثر
في طبيعة هذه المدونات و صبغتها الإعلامية ومدى صحة ما تقدمه وما تقدمه بداية. فإن
المطلع على هذه المدونات يجد أنها تنقسم إلى عدة أصناف :


1.مدونات شخصية: وهي المدونات التي يحرص أصحابها على
نشر ما هو متعلق بحياتهم اليومية، أي نشر ما هو متعلق بخبراتهم
وتجاربهم الخصوصية أو نشر مذكراتهم الخاصة، والتي لا تتجاوز أفراد أسرته ومسار
دراسته، وهي ذات النسبة القليلة
.


2.مدونات
الرأي
: وهي المدونات التي يحرص أصحابها على
نشر آرائهم في القضايا التي تهم أوطانهم وأو مساندة قضاياهم التي يرونها عادلة مثل
مناصرة الرسول [ صلى الله عليه وسلم] أو القضية الفلسطينية مؤخرا، وتتعدد بين
سياسية،اجتماعية، اقتصادية و فكرية و دينية.


3.مدونات
علمية متخصصة
: وهي تلك المدونات التي تكون مهتم بجانب علمي محض كالبيئة أو
التكنولوجيا أو الزراعة أو غيرها من التخصصات العلمية الإنسانية، وهي غاليا تنطلق
من منتديات متخصصة ليحولها أصحابها إلى مدونات أو العكس.


4.مدونات
متنوعة
: وهي التي تعرف رواجا وتعرف اختلافا في تأييدها ورفضها ، وهي
تلك المدونات التي يكون أصحابها من الشباب الذين همهم نشر الفضائح أو نشر الجديد
من الفنون أو الصور الغريبة وغيرها من اهتمامات تافهة، أصبح هذا النوع يزعج المدونين
كثيرا، خصوصا الذين يرون في المدونات أنها سلاح وأنها وسيلة لتحقيق التغيير.


بعد عرض
هذا التصنيف للمدونات، يكون البحث في هذه الوسيلة والغاية من تبنيها والعمل على
توسيعها، أمرا إلزاميا حتى نتبين من أثر هذه الوسيلة الإعلامية.


إسهامات
المدونة..إصلاح ومشاركاتية



من خلال
تطرقنا إلى المدونات بصورة عامة، نكون أمام صورة موسعة قد لا نستطيع الإلمام بها،
ولكن تحديد المجال المكاني في عالمنا العربي ومدى تطور هذا الاختيار الإعلامي فيه،
يسهل علينا معرفة الهدف من إنشاء هذه المدونات والحركية المتصاعدة التي تعرفها، فأغلب
الشباب – أغلب المدونين من شباب الجامعات أصحاب القضايا و الهم الرسالي- يرى في
المدونة فضاء للتغيير وحمل لهم الشارع العربي على أرجاء متعددة، بل وأنها الوسيلة
الأقرب للتعبير عن الرأي السياسي أو القضية من دون رقيب أو من دون متابعات، خصوصا
وإذا كان المدون يتبع في إمضاءه اسما مستعارا، ويرى الكثيرون أن المدونات أصبحت
تمثل أهم وسائل العمل الإعلامي الخالي من القيود الذي يمكنه من قول كل شيء وكيف
شاء ومن دون أن يضع في باله حجز الرقابة على عدد اليوم أو متابعة قضائية دائمة أو
حتى تشميع المقر، فقد أصبحت المدونة أسهل الطرق لنشر الخبر ونشر الكواليس ونشر الوثائق
المراد وصولها إلى غالبية المتابعين لقضية ما ومن دون أي مشاكل ” بوليسية”، غير أن هناك ما يلاحق
المدونين وهو الحجب اليومي للمواقع التي تستقبل المدونات وهو الأمر الذي اصبح يزعج
هذه الفئة الصحفية غير الرسمية، ولكن حتى هذا الحجب لا ينفع، فبكل بساطة سينتقل
صاحب المعلومة أو المقال إلى موقع آخر وينشأ مدونة جديدة وينشر ما يريد، وهكذا
يكون التملص من قبضة الرقابة الحكومة بصورة إلكترونية بارعة.


فحقيقة
هذه المدونات بما أصبحت تمثله من قلق لحكومات العربية، يرى فيها متابعون أنها صورة
من صور افتكاك الحرية بقوة القلم، وأنها مرحلة متقدمة من مراحل التحول الديمقراطي
في العالم العربي، بل وهناك من يرى أنها أهم صور المشاركاتية في العمل السياسي
ولكن من وراء غطاء، من خلال أنها تعمل على توعية الشارع أو المتابعين لقضايا الأمة-
نفترض أساسا أن المتابعين على اطلاع بشبكة الإنترنت- ومثال ذلك ما حصل في مصر
حينما كانت المدونات هي الوسيلة التي تم تجميع الناس بها في مظاهرات حصلت في
الشارع المصري ضمن حركة كفاية كانت مطالبة بتغيير سياسي، ولكنها رغم ما مثلته من
حشد لا يمثل الكثير إلا انها تعبر عن التأثير الذي وصلت له هذه المدونات.


ومن أهم
الدول العربية التي انتشرت فيها :”ثقافة المدونات” نجد على رأسها مصر ومن
ثم السعودية والبحرين والمغرب كذلك، وهو ما مثل مشكلا لدى حكومات هذه الدول وسعيها
الحثيث لمواجهة هذا الخطر الداهم ولكن في تستر وفي خطوات خفية لا يمكن التنبؤ
بنتائجها، وسبب ذلك أنها تبنى على أهواء وشخصية المدون وميولاته وقوة تعبيره
وأدلته في عرض دراسته ومقاله.


في
الجزائر… نحن والمدونات



يمكننا
الجزم أن المدونات في الجزائر ما تزال مجهولة بصورة شبه كلية، و إن كانت هناك
العديد من المدونات التي أسسها جزائريون في مواقع التدوين مثل [ مكتوب ]، إلا أنها
تبقى ضعيفة النسبة مقارنة مع الدول العربية المذكورة آنفا، ويعود سبب ذلك
إلى أمرين:


1. أن الوسيلة
الأصلية في متابعة المدونات والإطلاع و المشاركة في التدوين [ الإنترنت] ما تزال
تعتبر نوعا من الكمالية، ولم تصل بعد إلى أن تصبح في متناول جميع طبقات المجتمع،
فهي ما تزال محصورة في فئة وإن اتسعت ولكنها – هذه الفئة – ، غير مهتم بهذه الوسيلة
المستحدثة، أو كما قلنا سابقا في أفراد فقط


2. النظر لهذه
الوسيلة على أنها ترفيه لا أكثر، ولا يمكن لها أن تحدث أثرا لا سياسيا ولا حتى
اجتماعيا، أنها مجرد إضاعة للوقت وهدر للمال في ما هو غير مناسب وهذا وقفت عليه في
إحدى مدونات أحد الجزائريين.


إلى أين
تأخذنا المدونات؟



كما هو
معلوم فإن أغلب المدونين هم شباب، اتفقوا على أن المدونات هي الوسيلة الأقرب في
هذا الوقت والأنفع في في التحرك من أجل التغيير و المطالبة بالإصلاح وتنبيه
المجتمع بما يمكنه ويساعده في تخطي العقبات ومواجهة التحديات بحسب آراء بعض
المدونين، وأنها تشابه في عملها و أدائها ما كان لدى جيل السبيعنيات وحتى
الثماننيات مما يعرف بالمجلة الحائطة، إلا أنها أقوى
منها بكثير من خلال وصولها صوتها إلى أرجاء أبعد وإلى أنها تخاطب الطبقة المثقفة
الواعية بصورة مباشرة.


إلا أنه
أمام كل هذا تطرح إشكالية الوازع الأخلاقي في هذه المدونات، فعديد من المدونات
يستحي الواحد أن يدخلها بمفرده لما تحتويه من مستوى هابط، وإن كان لها تأثير على
الصورة العامة فإنها لا يمكن أن تؤثر في الوسيلة في حد ذاتها إن احسن استغلالها.


وأخيرا
فإن هذه المدونات يمكن أن توصلنا إلى مرحلة أخرى بعيدة من مراحل التغيير التي
ينشدها الشباب الواعي ويمكن ا تصبح في يوم من الأيام مرحلة يؤرخ بها ويقال: [ أيام كنا نكتب في المدونات ].


الهوامش:


* اصل الكلمة هو weblog أي
بمعنى web وتشير إلى الإنترنت و
log تشير إلى تسجيل أو دفتر ، لتصبح الكلمة دفتر
الإنترنت



** يقال أن عدد
المدونات يصل إلى 12 ألف مدونة يوميا أي بمعدل مدونة كل 7 ثواني


*** هناك العديد من
المواقع التي أصبحت متخصصة في منح المدونات ومنها مكتوب مثلا ، ويكفي أن تكتب في google عبارة المدونات
حتى يعطيك آلاف المواقع للمدونات العربية والأجنبية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.4shared.com/dir/7657622/82613fc5/_____.html
 
المدونات ...... الثورة الاعلامية الجديدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاء الأسواني: مطالب الثورة واضحة.. واحذروا من الثورة المضادة
» أجمل أغاني الثورة الجزائرية --- الجزائر (أنشودة ثورية رائعة ذكريات الثورة الجزائرية رغم جحد الناكرين لها)
» اشكال علب السجائر الجديدة
» سيارة مازدا الجديدة
» أهم التعديلات الدستورية الجديدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: •°o.القضايا السياسية والأحداث المعاصرة .o°•-
انتقل الى: