منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
الملاك الصغير... 1310 الملاك الصغير... 1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 112 بتاريخ الخميس 7 يوليو - 0:38:20
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
الملاك الصغير... Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 الملاك الصغير...

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مـــى
نائبة المدير
نائبة المدير
مـــى


مخربها
انثى
عدد المساهمات : 11237
تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمر : 33
الموقع : من بلادى (مصر)
المزاج : كلون تراب ارضـــى

بطاقة الشخصية
الوطن: مصر
حالتك في المنتدى:

الملاك الصغير... Empty
مُساهمةموضوع: الملاك الصغير...   الملاك الصغير... Icon_minitime1الإثنين 12 أبريل - 15:48:30

الملاك الصغير... 4

قصة ابكتنى بحق احببت ان انقلها اليكم


فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه
أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان
"طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.

وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع
الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه
الكتيبات الإسلامية.

أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على
الرغم من أنها تمطر

أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '
تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي!

ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا
الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب
إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.

بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى
الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.

ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا
ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم
مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ،
ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.


قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم:
'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى
ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ،
والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل
: 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟

ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن
مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.


وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي
كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً
فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى،
وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.


وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن
أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس
يرتفع ويزداد.


قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق
يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من
بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.


عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه
ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ،
وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ،

وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى
وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.
ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم
الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ،

ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا
الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين
هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب...

اللهم اهدنا واهدى بنا يا كريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رضاك غايتى
عضو ملكى
عضو ملكى
رضاك غايتى


متضايق
انثى
عدد المساهمات : 1952
تاريخ التسجيل : 07/06/2009
العمر : 43
الموقع : بلاد العرب اوطانى وكل العرب اخوانى
المزاج : الحمد لله فى احسن حال

بطاقة الشخصية
الوطن: مصر
حالتك في المنتدى:

الملاك الصغير... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملاك الصغير...   الملاك الصغير... Icon_minitime1الإثنين 12 أبريل - 23:27:08

اللهم اهدنا فيمن هاديت وعافنا فيمن عافيت
ماشاء الله
بارك الله فيكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
beauty angel
مشرف عام
مشرف عام
beauty angel


مبسوط
انثى
عدد المساهمات : 7609
تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمر : 33
الموقع : مــــــــ ص ــــــــر
المزاج : بخـــير والحمد لله علي كل شيئ

بطاقة الشخصية
الوطن: مصر
حالتك في المنتدى:

الملاك الصغير... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملاك الصغير...   الملاك الصغير... Icon_minitime1الثلاثاء 13 أبريل - 0:11:31

سبحان الله

حقا ملام بريئة بقلبه وايمانه استطاع انقاذهها من الجحيم

يارب بارك فيه وبارك بكل اطفالنا وبارك فينا جميعا

هذا الملاك غير من مصير تلك المرأة البائسة

ويهدي الله ما يشاء وكيفما يشاء

شكرا لكي مي علي القصة الجميلة

جزاكي الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملاك الصغير...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظرية الجيش الصغير الذكي
» نقروهم البالون يبدى والجسر الصغير ضد جيرارد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: اقســــــــام عامة :: •°o.O قصص وروايات هادفة O.o°•-
انتقل الى: