منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
أعظم الخلق غروراً  1310 أعظم الخلق غروراً  1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 112 بتاريخ الخميس 7 يوليو - 0:38:20
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 أعظم الخلق غروراً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohamed
سفراء المنتدى
سفراء المنتدى
Mohamed


مبسوط
ذكر
عدد المساهمات : 751
تاريخ التسجيل : 22/04/2009

بطاقة الشخصية
الوطن:
حالتك في المنتدى:

أعظم الخلق غروراً  Empty
مُساهمةموضوع: أعظم الخلق غروراً    أعظم الخلق غروراً  Icon_minitime1الأربعاء 4 أغسطس - 14:10:42

أعظم الخلق غروراً


وأعظم
الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها، فآثرها على الآخرة ورضي بها من
الآخرة، حتى يقول بعض هؤلاء: الدنيا نقد، والآخرة نسيئة، والنقد أحسن من
النسيئة. ويقول بعضهم: ذرة منقودة، ولا ذرة موعودة، ويقول آخر منهم: لذات
الدنيا متيقنة، ولذات الآخرة مشكوك فيها، ولا أدع اليقين بالشك.

وهذا
من أعظم تلبيس الشيطان وتسويله. والبهائم العجم أعقل من هؤلاء فإن البهيمة
إذا خافت مضرة شيء لم تقدم عليه ولو ضربت، وهؤلاء يقدم أحدهم على عطبه وهو
بين مصدق ومكذب
فهذا الضرب إن آمن أحدهم بالله ورسوله ولقائه والجزاء فهو من أعظم الناس حسرة لأنه أقدم على علم وإن لم يؤمن بالله ورسوله فأبعد له.
وقول
القائل: النقد خير من النسيئة، جوابه: إذا تساوى النقد والنسيئة فالنقد
خير. وإن تفاوتا وكانت النسيئة أكثر وأفضل فهي خير. فكيف والدنيا كلها من
أولها إلى آخرها كنفس واحد من أنفاس الآخرة؟ كما في مسند الإمام أحمد
والترمذي من حديث المستورد بن شداد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" ما الدنيا في الآخرة إلا كما يدخل أحدكم إصبعه في اليم، فلينظر بم يرجع؟ " فإيثار هذا النقد على هذه النسيئة من أعظم الغبن وأقبح الجهل
وإذا كان هذا نسبة الدنيا بمجموعها إلى الآخرة، فما مقدار عمر الإنسان
بالنسبة إلى الآخرة؟ فأيما أولى بالعاقل؟ إيثار العاجل في هذه المدة
اليسيرة، وحرمان الخير الدائم في الآخرة، أم ترك شيء صغير حقير منقطع عن
قرب، ليأخذ ما لا قيمة له ولا خطر له ولا نهاية لعدده ولا غاية لأمده.

فأما
قول الآخر: لا أترك متيقنا لمشكوك فيه فيقال له: إما أن تكون على شك من
وعد الله ووعيده وصدق رسله، أو تكون على يقين من ذلك، فإن كنت على يقين من
ذلك فما تركت إلا ذرة عاجلة منقطعة فانية عن قرب لأمر متيقن لا شك فيه ولا
انقطاع له وإن كنت على شك فراجع آيات الرب تعالى الدالة على وجوده وقدرته
ومشيئته ووحدانيته وصدق رسله فيما أخبروه به عن الله وتجرَّد وقُم لله
ناظرا أو مناظرا حتى يتبين لك ان ما جاءت به الرسل عن الله فهو الحق الذي
لا شك فيه وأن خالق هذا العالم ورب السموات والأرض يتعالى ويتقدس ويتنزه عن
خلاف ما أخبرت به رسله عنه ومن نسبه إلى غير ذلك فقد شتمه وكذبه وأنكر
ربوبيته وملكه إذ من المحال الممتنع عند كل ذي فطرة سليمة أن يكون الملك
الحق عاجزا أو جاهلا لا يعلم شيئا ولا يسمع ولا يبصر ولا يتكلم ولا يأمر
ولا ينهى ولا يثيب ولا يعاقب ولا يعز من يشاء ولا يذل من يشاء ولا يرسل
رسله إلى أطراف مملكته ونواحيها ولا يعتني بأحوال رعيته بل يتركهم سدى
ويخليهم هملا وهذا يقدح في ملك آحاد ملوك البشر ولا يليق به فكيف يجوز نسبة
الملك الحق المبين إليه؟

وإذا
تأمل الإنسان حاله من مبدأ كونه نطفة إلى كماله واستوائه تبين له أن من
عنى به هذه العناية ونقله في هذه الأحوال وصرَّفه في هذه الأطوار لا يليق
به أن يهمله ويتركه سدًى لا يأمره ولا ينهاه ولا يعرّفه حقوقه عليه ولا
يثيبه ولا يعاقبه ولو تأمل العبد حق التأمل لكان كل ما يبصره وما لا
يبصره دليلا على التوحيد والنبوة والمعاد وأن القرآن كلامه وقد ذكرنا وجه الاستدلال بذاك في كتاب أيمان القرآن عند قوله تعالى: {فَلا
أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ وَمَا لا تُبْصِرُونَ إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ} وذكرنا طرفا من ذلك عند قوله تعالى: {وَفِي أَنْفُسِكُمْ
أَفَلا تُبْصِرُونَ}
وأن الإنسان دليل على وجود خالقه وتوحيده وصدق رسله وإثبات صفات كماله
فقد بان أن المضيع مغرور على التقديرين: تقدير تصديقه ويقينه وتقدير تكذيبه وشكه
فإن قلت: كيف يجتمع التصديق الجازم الذي لا شك فيه بالمعاد والجنة والنار
ويتخلف العمل؟ وهل في الطباع البشرية أن يعلم العبد أنه مطلوب غدا إلى بين
يدي بعض الملوك ليعاقبه أشد عقوبة أو يكرمه أتم كرامة ويبيت ساهيا غافلا لا
يتذكر موقفه بين يدي الملك ولا يستعيد له ولا يأخذ له أهبته
قيل: لعمر الله سؤال صحيح وارد على أكثر الخلق فاجتماع هذين الأمرين من أعجب الأشياء وهذا التخلف له عدة أسباب
أحدها: ضعف العلم ونقصان اليقين ومن ظن أن العلم لا يتفاوت فقوله من أفسد الأقوال وأبطلها
وقد سأل إبراهيم الخليل ربه أن يريه إحياء الموتى عيانا بعد علمه بقدرة الرب على ذلك ليزداد طمأنينة ويصير المعلوم غيبا شهادة
وقد روى أحمد في مسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
" ليس المخبر كالمعاين ".


فإذا
اجتمع إلى ضعف العلم عدم استحضاره أو غيبته عن القلب في كثير من أوقاته أو
أكثرها لاشتغاله بما يضاده وانضم إلى ذلك تقاضي الطبع وغلبات الهوى
واستيلاء الشهوة وتسويل النفس وغرور الشيطان واستبطاء الوعد وطول الأمل
ورقدة الغفلة وحب العاجلة ورخص التأويل وإلف العوائد فهناك لا يمسك الإيمان
إلا الذي يمسك السموات والأرض أن تزولا وبهذا السبب يتفاوت الناس في
الإيمان والأعمال حتى ينتهي على أدنى مثقال ذرة في القلب وجماع هذه الأسباب
يرجع إلى ضعف البصيرة والصبر ولهذا مدح الله سبحانه أهل الصبر واليقين
وجعلهم أئمة الدين فقال تعالى:
{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ}




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
















أعظم الخلق غروراً  577990
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أعظم الخلق غروراً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حرمة دم المسلم أعظم عند الله من هدم الكعبة المشرفة
» ما حجبه الله عنا كان أعظم..!!
» بعض صفات سيد الخلق
» آية جامعة لحسن الخلق مع الناس !
» الزيادة في الخلق زيادة في الدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: اسلاميات :: "◦˚ღ مواضيع دينية ღ ˚◦"-
انتقل الى: