منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
منتدى الاماكن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاماكن

منتدى الاماكن
 
الرئيسية8أحدث الصورالتسجيلدخول
رمضان الأخير 1310 رمضان الأخير 1411
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 112 بتاريخ الخميس 7 يوليو - 0:38:20
المواضيع الأخيرة
» 2020-10-29
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف الزعيم الجمعة 30 أكتوبر - 1:23:20

» طريق الحلقة 6
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:51:29

» مسلسل الخاوة الجزء الثاني - الحلقة 6 Feuilleton El Khawa 2 - Épisode 6 I
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف الزعيم الأربعاء 23 مايو - 15:47:13

» سجل حضورك بذكر اسم من أسماء الله الحسنى سبحانه وتعالى
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف queen الثلاثاء 17 يونيو - 16:20:54

» عيد فطر سعيد
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف A-Prince الخميس 8 أغسطس - 13:22:54

» الــوفـــــــــــاء
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف faracha الإثنين 29 يوليو - 4:58:21

» موجز أنباء الشعـــــور...!!
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15

» طول الأظافر "يخربش" الصحة!
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف عاشقة الجنة الأحد 9 ديسمبر - 11:38:46

» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:38:45

» هل تعلمت من الحياة بهذه الصورة؟؟؟؟؟؟
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف Mira السبت 11 أغسطس - 17:25:18

» وصفة رمضانية
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف faracha الجمعة 3 أغسطس - 18:46:48

» بعض الصور من مدينة جيجل
رمضان الأخير Icon_minitime1من طرف JiNa الثلاثاء 24 يوليو - 18:40:04

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد


 

 رمضان الأخير

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Mohamed
سفراء المنتدى
سفراء المنتدى
Mohamed


مبسوط
ذكر
عدد المساهمات : 751
تاريخ التسجيل : 22/04/2009

بطاقة الشخصية
الوطن:
حالتك في المنتدى:

رمضان الأخير Empty
مُساهمةموضوع: رمضان الأخير   رمضان الأخير Icon_minitime1الثلاثاء 27 يوليو - 18:32:38

رمضان الأخير
للكاتب : د/ راغب السرجاني



كثيرًا
ما تضيع منا الأيام الأولى في رمضان لأننا لم نحسن الاستعداد لها، فلا
نشعر بقيمة الصيام، ولا بحلاوة القرآن، ولا بخشوع القيام..

وهذه لحظات غالية والدعاة والعلماء والمتحدثون أن يضعوا برامج في شعبان
لشحذ الهمم وتنشيط الكسالى، مثل الإكثار من الصيام وقراءة القرآن والقيام
لدخول رمضان وقد تعودنا على هذه الأمور فلا تضيع منا دون انتباه.. وهذا ولا
شك شيء طيب.. بل رائع.. فاللاعب الذي لا يقوم بعملية الإحماء والتدريب قبل
المباراة لا يمكن أن يستمر فيها بلياقة جيدة.. وهكذا أيضًا المسلم
والمسلمة الذي "يفاجئ" برمضان فإنه لا يحسن استخدام كل أوقاته، واستغلال كل
لحظاته..

لكني أرى أن الأهم من ذلك، والذي قد نغفله كثيرًا، هو الاستعداد "ذهنيًا"
لهذا الشهر الكريم.. بمعنى أن تكون مترقبًا له، منتظرًا إياه، مشتاقًا
لأيامه ولياليه.. تعد الساعات التي تفصل بينك وبينه.. وتخشى كثيرًا ألا
تبلغه...

هذه الحالة الشعورية صعبة.. ولكن الذي يصل إليها قبل رمضان يستمتع حقيقةً
بهذا الشهر الكريم.. بل ويستفيد مع المتعة.. بكل لحظة من لحظاته..

وقد وجدت أنه من أسهل الطرق للوصول إلى هذه الحالة الشعورية الفريدة أن تتخيل بقوة أن رمضان القادم هو رمضانك الأخير في هذه الدنيا!!

إن رسولنا الأكرم -صلى الله عليه وسلم- أوصانا أن نكثر من ذكر الموت، فقال: «أكثروا من ذكر هادم اللذات»
[صححه الألباني].. ولم يحدد لنا وردًا معينًا لتذكره، فلم يقل مثلاً
تذكروه في كل يوم مرة، أو في كل أسبوع مرة، أو أكثر من ذلك أو أقل، ولكنه
ترك الأمر لنا نتفاوت فيه حسب درجة إيماننا، فبينما لا يتذكر بعضنا الموت
إلا عند رؤية الموتى، أو عيادة المرضى، أو عند المواعظ والدروس، تجد أن عبد
الله بن عمر كان يقول: "إذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح"..

وقد قال هذه الكلمات الواعية تعليقًا على حديث الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: «كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل» [رواه البخاري]..

وفي إشارة من الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- إلى تذكر الموتى كل يومين قال: «ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده» [رواه البخاري ومسلم]..

إذًا افتراض أن رمضان القادم هو رمضان الأخير افتراض واقعي جدًا، ومحاولة
الوصول إلى هذا الإحساس هو مطلب نبوي، والمشاهدات العملية تؤكد هذا وترسخه،
فكم من أصحاب ومعارف كانوا معنا في رمضان السابق وهم الآن من أصحاب
القبور، والموت يأتي بغتة، ولا يعود أحدٌ من الموت إلى الدنيا أبدًا.. قال
تعالى: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ
قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴿٩٩﴾ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ
كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ
إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ}
[سورة المؤمنون: 99-100]..

فالعودة من الموت مستحيلة، وكل الذين يموتون يتمنون العودة، إن كان مسيئًا
ليتوب، وإن كان محسنًا ليستزيد.. فماذا لو مِتنا في آخر رمضان المقبل؟!،
إننا على كل الأحوال سنتمنى العودة لصيام رمضان بشكل جديد يكون أكثر نفعًا
في قبورنا وآخرتنا.. فلنتخيل إننا عدنا إلى الحياة، وأخذنا فرصة أخيرة
لتجميل حياتنا في هذا الشهر الأخير، ولتعويض ما فاتنا خلال العمر الطويل،
ولتثقيل ميزان الحسنات، ولحسن الاستعداد للقاء الملك الجبار..

هذا هو الشعور الذي معه ينجح إعدادنا وعملنا بإذن الله في هذا الشهر
الكريم.. وليس هذا تشاؤمًا كما يظن البعض، بل إن هذه نظرة دافعة للعمل،
ودافعة في نفس الوقت للبذل والتضحية والعطاء والإبداع.. ولقد حقق المسلمون
فتوحات عسكرية كثيرة، ودانت لهم الأرض بكاملها بسبب هذه النظرة المرتقبة
للموت، الجاهزة دومًا للقاء الله عز وجل..

وما أروع الكلمات التي قالها سيف الله المسلول خالد بن الوليد -رضي الله
عنه- لزعيم الفرس هرمز عندما وصف الجيش الإسلامي المتجه إلى بلاد فارس فقال: "جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة"!

ولقد حقق هؤلاء الرجال الذين يحبون الموت كل مجد، وحازوا كل شرف.. ومات
بعضهم شهيدًا، وعاش أكثرهم ممكنًا في الأرض مالكًا للدنيا، ولكن لم تكن
الدنيا أبدًا في قلوبهم.. كيف وهم يوقنون أن الموت سيكون غدًا أو بعد غد؟!

والآن ماذا أفعل لو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير؟!

لو أني أعلم ذلك ما أضعت فريضة فرضها الله عليّ أبدًا، بل ولاجتهدت في
تجميلها وتحسينها، فلا أصلي صلواتي إلا في المسجد، ولا ينطلق ذهني هنا
وهناك أثناء الصلاة، بل أخشع فيها تمام الخشوع، ولا أنقرها نقر الغراب، بل
أطول فيها، بل استمتع بها.. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «وجعلت قرة عيني في الصلاة» [رواه النسائي وصححه الألباني]..

ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير لحرصت على الحفاظ على صيامي من أن
يُنقصه شيء.. فرب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش.. بل أحتسب كل
لحظة من لحظاته في سبيل الله، فأنا أجاهد نفسي والشيطان والدنيا بهذا
الصيام.. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه» [رواه البخاري ومسلم]..

ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير.. لحرصت على صلاة القيام في مسجد
يمتعني فيه القارئ بآيات الله عز وجل، فيتجول بين صفحات المصحف من أوله إلى
آخره.. وأنا أتدبر معه وأتفهم.. بل إنني أعود بعد صلاة القيام الطويلة إلى
بيتي مشتاقًا إلى كلام ربي، فأفتح المصحف وأستزيد، وأصلي التهجد وأستزيد،
وبين الفجر والشروق أستزيد.. إنه كلام ربي!.. وكان عكرمة بن أبي جهل -رضي
الله عنه- يفتح المصحف ويضعه فوق عينيه ويبكي، ويقول: "كلام ربي.. كلام
ربي..".

ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير ما تجرأت على معصية، ولا فتحت
الجرائد والمجلات أبحث ملهوفًا عن مواعيد التمثيليات والأفلام والبرامج
الساقطة.. إن لحظات العمر صارت معدودة.. وليس معقولاً أن أدمر ما أبني، وأن
أحطم ما أشيد.. هذه صرحي الضخم الذي بنيته في رمضان من صيام وقيام وقرآن
وصدقة.. كيف أهدمه بنظرة حرام، أو بكلمة فاسدة، أو بضحكة ماجنة..

إنني في رمضان الأخير لا أقبل بوقت ضائع، ولا بنوم طويل، فكيف أقبل بلحظات معاصي وذنوب، وخطايا وآثام.. إن هذا ليس من العقل في شيء..

ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير ما كنزت المال لنفسي أو لورثتي.. بل
نظرت إلى ما ينفعني عند ربي.. ولبحثت بكل طاقتي عن فقير محتاج، أو طالب علم
مسكين، أو شاب يطلب العفاف ولا يستطيعه، أو مسلم في ضائقة.. أو غير ذلك من
أصناف المحتاجين والملهوفين..

ولوقفت إلى جوار هؤلاء بمالي ولو كان قليلاً.. فهذا هو الذي يبقى لي، أما الذي أحتفظ به فهو الذي يفنى!

ولو أني أعلم أن هذا رمضاني الأخير ما نسيت أمتي.. فجراحها كثيرة، وأزماتها
عديدة، وكيف أقابل ربي ولست مهمومًا بأمتي.. فلسطين محاصرة.. والعراق
محتلة.. وأفغانستان كذلك.. واضطهاد في الشيشان، وبطش في كشمير، وتفتيت في
السودان، وتدمير في الصومال.. ووحوش في الأرض تنهش.. والمسلمون في غفلة..

ماذا سأقول لربي وأنا أقابله غدًا؟!

هل ينفع عندها أنني كنت مشغولاً بمتابعة مباراة رياضية، أو مهمومًا بأخبار فنية، أو حتى مشغولاًَ بنفسي وأسرتي..

أين شعور الأمة الواحدة؟!

هل أتداعى بالحمى والسهر لما يحدث من جراح للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها؟!

وحتى والله لو كنت مشغولاً بصلاتي وقيامي.. هل يقبل ربي عذري أنني نسيت
رجالاً تُقتَّل، ونساءً تُغتَصب، وأطفالاً تُشرَّد، وديارًا تُدمَّر،
وأراضٍ تُجرَّف.. وحرمات تُنتَهك؟!

لقد أفطر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأمر المسلمين بالفطر وهم يتجهون إلى مكة ليفتحوها بعد خيانة قريش وبني بكر..

إن الصيام يُؤخَّر.. والجهاد لا يُؤخَّر..

ليس هذا فقهي أو فقهك.. إنما هو فقه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-..

هكذا كان يجب أن يكون رمضاني الأخير..

بل هكذا يجب أن يكون عمري كله..

وماذا لو عشت بعد رمضان؟!، هل أقبل أن يراني الله عز وجل في شوال أو رجب لاهيًا ضائعًا تافهًا؟!

وما أروع الوصية التي أوصى بها أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- أبا عبيدة بن
الجراح -رضي الله عنه- وهو يودعه في رحلته الجهادية إلى الشام..

قال أبو بكر: "يا أبا عبيدة.. اعمل صالحًا.. وعش مجاهدًا.. وتوفَّ شهيدًا"..

يا الله.. ما أعظمها من وصية، وما أعمقه من فهم!!

فلا يكفي العمل الصالح بل احرص على ذروة سنام الإسلام.. الجهاد في سبيل
الله.. في كل ميادين الحياة.. جهاد في المعركة مع أعداء المسلمين.. وجهاد
باللسان مع سلطان جائر.. وجهاد بالقرآن مع أصحاب الشبهات.. وجهاد بالدعوة
مع الغافلين عن دين الله.. وجهاد للنفس والهوى والشيطان.. وجهاد على الطاعة
والعبادة.. وجهاد عن المعصية والشهوة..

إنها حياة المجاهد..

وشتان بين من جاهد لحظة ولحظتين.. وبين من عاش حياته مجاهدًا..

ثم إنه لا يكفي الجهاد!!

بل علينا بالموت شهداء...

وكيف نموت شهداء ونحن لا نختار موعد موتتنا، ولا مكانها، ولا طريقتها؟!

إننا لا نحتاج إلى كثير كلام لشرح هذا المعنى الدقيق.. بل يكفي أن نشير إلى
حديث رسول الله -رضي الله عنه- ليتضح المقصود.. قال -صلى الله عليه وسلم-:
«من سأل الشهادة بصدق بلَّغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه» [رواه مسلم]..

ولتلحظ أخي المسلم.. وأختي المسلمة كلمة "بصدق" التي ذكرها الرسول العظيم
-صلى الله عليهوسلم- .. فالله عز وجل مطَّلعٌ على قلوبنا.. مدرك لنياتنا..
عليم بأحوالنا..

أمتي الحبيبة..

ليست النائحة كالثكلى...

إننا في رمضاننا الأخير لا نتكلف الطاعة.. بل نعلم أن طاعة الرحمن هي
سبيلنا إلى الجنة.. وأن الله عز وجل لا تنفعه طاعة، ولا تضره معصية، وأننا
نحن المستفيدون من عملنا وجهادنا وشهادتنا..

فيا أمتي.. العمل العمل.. والجهاد الجهاد.. والصدق الصدق..

فما بقى من عمر الدنيا أقل مما ذهب منها..

والكيِّس ما دان نفسه وعمل لما بعد الموت..

وأسأل الله عز وجل أن يعز الإسلام والمسلمين..

موقع قصة الإسلام



















رمضان الأخير 577990



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
beauty angel
مشرف عام
مشرف عام
beauty angel


مبسوط
انثى
عدد المساهمات : 7609
تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمر : 33
الموقع : مــــــــ ص ــــــــر
المزاج : بخـــير والحمد لله علي كل شيئ

بطاقة الشخصية
الوطن: مصر
حالتك في المنتدى:

رمضان الأخير Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان الأخير   رمضان الأخير Icon_minitime1الأربعاء 28 يوليو - 1:41:25

صدق رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة واتم السلام

كن في الدنيا كعابر سبيل

شكـــــــــــرا لك حقــــــا الاستعاداد الحقيقي يكون باستعداد النفس والذات والاستمرار عليه

غفـــــــــــر الله لنا جميعا ورزقنا الله من فضل هذاالشهر المبارك

ورزقنا الله الطاعة والهدايه فيما بعد شهر رمضان المبارك

اللهــــــــم اعز الاسلام والمسلمين
اللهـــــــــم بلغنا رمضان واعنا فيه علي القيام والصيام واخرجنا منه بزيادة ايمان

جزاك الله خيرا

وكـــــــــل عام وانتم بخير

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صقر غزة
وسام الابداع 400 مساهمة
وسام الابداع  400 مساهمة
صقر غزة


مبسوط
ذكر
عدد المساهمات : 508
تاريخ التسجيل : 20/07/2010
العمر : 34
الموقع : http://nassamat.ibda3.org/
المزاج : مستمتع

رمضان الأخير Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان الأخير   رمضان الأخير Icon_minitime1الأربعاء 28 يوليو - 2:23:29

حقاً لا توجد قوة دافعة للعمل وشاحذة للهمم قدر الشعور بأن رمضان القادم هو رمضاننا الأخير
جزاك الله خير أخي على الموضوع نسأل الله أن يبلغنا رمضان ويعيننا على قيام ليله وصيام أيامه بأكمل وجه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.3dmekanlar.com/ar.html
 
رمضان الأخير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رمضان كله عباده "مفهوم جديد للعباده في رمضان هذا العام"
» رمضان في مصر
» مضى رمضان.. فاجعل عامك كله رمضان
» اول يوم في رمضان..
» أهلاً أهلاً يا رمضان ... ملف رمضان لعام 2010

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاماكن :: رمضان شهر الغفران :: O?°· (اللهم بلغنا رمضان ) ·°?O-
انتقل الى: